الصفحه ٢٢٨ :
الآبار وألقى فيها النار وحفر غير ذلك وألقى فيها من يدعي ربوبيته وفتق ما بين ذلك
لينزلوه (٢) عن درجات
الصفحه ٢٤٥ : وبنيه خلط من الحكم.
وأما ما سبق
الحديث فيه من طعنه على الأنبياء فسأومئ إلى شيء منه لا أحسن الله تعالى
الصفحه ٢٤٩ :
وللعمرية والعثمانية أن يعودوا عليهم بمثل ذلك وأكثر منه.
قال ومن أجهل ممن
زعم (٢) أن عليا لم يخط قط ولم
الصفحه ٢٨٢ :
علي نحت المعاني
(٣) من أماكنها
وما علي لهم أن
تفهم البقر (٤).
هل يعيب عاقل
الصفحه ٢٨٧ : صلىاللهعليهوآله المكثر من النساء
مات عن تسع وعلى هذا فطعن أبي عثمان طعن على رسول الله صلىاللهعليهوآله فذكره
الصفحه ٢٩٠ :
ارتضاه جمع كثير (١) للخلافة وعولوا
عليه في الرئاسة ولو صدر هذا من امرأة ما استكبر منها فكيف من
الصفحه ٢٩٤ : يَتَزَكَّى ) (٢) أبا الدحداح ( وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى ) (٣) يكافئه بها يعني أبا الدحداح
الصفحه ٣١٥ :
ورجح عبد الله بن
عباس في معرفة التأويل قال في معرفته ولم نجد عند أحد شطره ولا قريبا منه (١) يعرض
الصفحه ٣٤٠ : روايات هذا الكتاب مكتوب
عليه المجلدة الثامنة والعشرون من طريق خبر قوله عليهالسلام من كنت مولاه فعلي
الصفحه ٣٤٩ :
من عدة طرق (١).
ورواه من الجمع
بين الصحاح الستة لرزين العبدري من الجزء الثالث في باب مناقب أمير
الصفحه ٣٧٤ : الله تعالى ( لا تُبْطِلُوا
صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى ) (٣).
وأما حديث الخلة
والإخوة فيحتاج
الصفحه ٣٨٥ : (١).
وأقول : إن الشيخ
العالم الفاضل يحيى بن البطريق روى في كتابه العمدة من الجمع بين الصحيحين قال
وبالإسناد
الصفحه ٤١٥ : المراد
أحد الأقسام المذكورة في زمن أبي بكر رضوان الله عليه وكذا فيما بعده من الأزمنة
فلا بد من برهان يدل
الصفحه ٤١٦ : ينبغي أن يكون راويها (١) من غير السواد
الأعظم منزها من التهمات عدلا في نفسه وأين ذاك.
وأما قياس
الصفحه ٤٣٦ :
وكان عمر رضوان
الله عليه صاحب حله وعقده ومؤازرته ومعاضدته فأين الأئمة من قريش القاطعة للأنصار
من