الصفحه ٣٦٠ : بما
قررناه ونقرره وتقرر بيننا وبين الخصم أنه لا بد من إمام فتعين النص حسب ما تقوم
به الحجة وقد روي ذلك
الصفحه ٣٧٥ :
رسول الحسين بن
علي عليهماالسلام ولا نعلم (١) إلى من أشار
بالاقتداء وأين المصحح لهذه الرواية
الصفحه ٣٨٢ : الإرشاد (١).
وادعى لمنصوره
فضلا راجحا كاملا على فضل غيره (٢) والجارودية تنازع في ذلك بما يروى من طريق
الصفحه ٤٨٢ :
علجة إلى سيده
ومولاه ووالده عز الدين عز نصره وجعلت فداه لما وصلت من الأردو المعظم في خدمة
سيدي
الصفحه ٢ : .
ومانع الزكاة مستحلا
مرتد ، وغيره يقاتل حتى يدفعها.
المطلب
الخامس : في أحكام البغاة
: كل من خرج على
الصفحه ٢١ : .
ومانع الزكاة مستحلا
مرتد ، وغيره يقاتل حتى يدفعها.
المطلب
الخامس : في أحكام البغاة
: كل من خرج على
الصفحه ٥٣ : الثرى من كتب الفقه في قضاء الصلوات
عن الأموات وما صنفت غير ذلك من الفقه وتقرير المسائل والجوابات ، لأني
الصفحه ١٦٦ :
أَمْرِي ) وأن تحلل ( عُقْدَةً مِنْ
لِسانِي ) كي ( يَفْقَهُوا قَوْلِي ) وأن تجعل ( لِي
وَزِيراً مِنْ
الصفحه ١٩٥ : هذا في قوله إن قومكم كرهوا أن تجتمع لكم الخلافة والنبوة.
وقال إنه لم يحضر
من بني هاشم غير علي وحضر
الصفحه ٢١٤ :
وذكر ملقح الفتن
ساب الصحابة تنبيه أبي بكر عمر على ما دخل في قلبه من الإشكال بكون رسول الله
الصفحه ٢٤٣ :
ولكن عدو الدين لا
يهاب عارا ولا يقف بإزاء سنة ولنذكر من التفصيل ما يليق.
قوله إن عليا سكت
لما
الصفحه ٢٥٠ :
وأما غيره ممن لم
يرد فيه ما ورد فيه ولا نعرف منه حوبا (١) فإنا بانون على عدالته ظاهرا ما لم نعلم
الصفحه ٢٥٩ : يقال على
هذا ما رويناه من كون عائشة أقرت أنه أعلم الناس بالسنة من طريق لا يتهم (٤) وأوردنا أيضا (٥) أنه
الصفحه ٢٧٣ : عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوابٍ كانَتْ
قَوارِيرَا قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوها تَقْدِيراً
الصفحه ٣٤٨ :
ورواه بإسناده
أيضا من طريق حذيفة (١).
ورواه عن ابن
المغازلي (٢)
__________________
فلك