الصفحه ٢٠ : لا يقبل ، لأنه قد خوطب بالإسلام ، وتحتم عليه ،
وزال ما كان ثابتا له بمفارقة دينه الأول.
قوله
الصفحه ٤٨٧ :
وسطر رفع الله
درجته رقعة في أول كتابه إلى مولانا علي صلوات الله عليه صورتها :
العبد المملوك
أحمد
الصفحه ٧١ : النقيب قوام الدين نجم الدين أبا بكر عبد الله النقيب الطاهر وأخاه
عمر ودرج الأول فإن كان للآخر عقب وإلا
الصفحه ٥٠٩ :
ما اسي على شيء الا على الا اكون
قاتلت الفئة الباغية
٣٤١
ما جاء لاحد من
الصفحه ١٢٢ :
قال من قال في
القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار (١).
وإن ادعى فيه عن
المفسرين النقل فهو
الصفحه ١٢٤ : (١) من شهد له الخصم بصلاح الباطن وشهد له النبي عليهالسلام بأن الشاك فيه بائر وسوف يأتي الحديث في هذا
الصفحه ٣١٧ : ابي طالب على ناقة من نوق الجنة.
( الى ان قال ) فلا يمر بملأ
من الملائكة الا قالوا : هذا ملك مقرب
الصفحه ١٥٣ : شرفه بليغا
على من أشار إليه إذ (٢) كان مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام مصدق من وعده بالسلامة من الأذى
الصفحه ٣٣٧ :
ورواه ابن مردويه
من طرق كثيرة جدا وهو ممن لا يتهم على نفسه وأهل نحلته وهو أحد الحفاظ فمما روى
فيه
الصفحه ٣٦٨ :
وإذا تقرر هذا
فليكن خال رسول الله صلىاللهعليهوآله أشرف قدرا من
منصوره وهو يأباه ولو لم يأبه
الصفحه ٤٥٨ :
ومن المسلمين من
يقول بأن إعادة المعدوم محال والعقل شاهد بذلك ويتهمون عقل من يذهب إليه وآخرون
الصفحه ١١٦ : بشعره قال يا علي من آذى شعرة منك (١) فقد آذاني ومن
آذاني فقد آذى الله ومن آذى الله لعنه ملك السماوات
الصفحه ١٢٣ :
رضوان الله عليه أعتق من المعذبين من أعتق فمما لم يثبت برهانه ولو ثبت فإنه فرق
بين من أعتق شخصا أو شخصين
الصفحه ١٤٦ :
وأما الاجتهادات
فقد تضمنت السيرة حاله صلى الله عليه في ذلك حتى أنه (١) يكاد يموت من
خشية الله بحيث
الصفحه ٤٧٠ :
يا أم سلمة لا
تلوموني (١) فإن جبرئيل أتاني من الله يأمر (٢) أن أوصي به (٣) عليا من بعدي
وكنت بين