الصفحه ٥٠٨ :
ليومكم خياركم
٤٣١
لقتل علي عمرو بن عبدود يعدل عمل امتي
الى يوم القيامة
الصفحه ٥٥ : رضي
الدين أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد الطاووس العلوي الحسني صاحب
المقامات والكرمات
الصفحه ١٢٠ :
وإذا كان الأمر
كذا فمناسب أن يكون لإسلام أمير المؤمنين عليهالسلام حصة في إسلام أبي بكر رضوان الله
الصفحه ١٦٤ : وزيرا وصاحبا (٤) ومعينا لأن الرجل
إذا كان في رأي العين صاحب أمر الرئيس والمستولي (٥) على الخاصة
والعامة
الصفحه ٤١٣ : .
(٦) المصدر : فأمير
المؤمنين.
(٧) الممالي : مالأه
على الامر : ساعده وعاونه ( المنجد ).
(٨) ن والمصدر
الصفحه ٤٥٤ : صلىاللهعليهوآله فإن عليا مفضوله.
وأما أبو بكر
رضوان الله عليه فالأمر في كونه لا يدعى له ذلك ظاهر وأما أن
الصفحه ٥٠٣ : اربعمائة
الف درهم
٢٧٠
ان ولوها الاجيلح حملهم على المحجة
٣٩٣
ان ولوها
الصفحه ٢٠٥ : لما قال له امض
إلى نسيب مارية للصولة عليه فقال يا (٤) رسول الله تأمرني في الأمر فأكون فيه مثل السكة
الصفحه ٢٧٤ :
كل امرى بكسبه رهين
وفاعل الخيرات يستبين
موعدنا جنة عليين
الصفحه ٢٩٠ :
ارتضاه جمع كثير (١) للخلافة وعولوا
عليه في الرئاسة ولو صدر هذا من امرأة ما استكبر منها فكيف من
الصفحه ٣١٤ : فأقول :
إنه قد يكون إغفال
ذكره لاشتهار أمره إذ الشمس لا تحتاج إلى دال عليها ولا كاشف لها وأما أن أبا
الصفحه ٣٨٦ : صلىاللهعليهوآله بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين قلت يا رسول الله
أمرتنا أن نقاتل هؤلاء فمع من قال مع علي بن
الصفحه ٤٠٣ : (١).
وتعلق بأن سلمان
لو قال ذلك وعرف أنكر عليه شيع أبي بكر (٢). والجواب عن هذا بما أن أبا عثمان بعيد عن
الصفحه ٤٣٥ :
مباحث سديدة إذ
قالوا من سبق كفره ظالم لا محالة فيما مضى فلا يكون أهلا للرئاسة فهذه واردة على
الصفحه ٤٦٢ :
وذلك يقف الحكم
ويتعطل به (١) أمر الدنيا إذ حاجة الدنيا إلى الرئيس حاجة الجوارح إلى
القلب والجسد