الصفحه ١٤٨ : ، وقلت : لا اداهن في ديني ، ولا اعطي الدنية في أمري
، قال : فان كنت أبيت عليّ ، فانزع من شئت واترك معاوية
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوآله حتى فضله الله تعالى بذلك
على جبرئيل وميكائيل حسب ما رواه الخصم وأشار إليه (٢).
أضربنا عن هذا
الصفحه ٢٢٢ : الدية على متمم بن نويرة وأمر خالدا بطلاق امرأة مالك ولم ير ان
يعزله وكان عمر ينكر هذا وشبهه على خالد
الصفحه ٣٨٢ : الإرشاد (١).
وادعى لمنصوره
فضلا راجحا كاملا على فضل غيره (٢) والجارودية تنازع في ذلك بما يروى من طريق
الصفحه ٣٠٢ : إليها (٣) قال وإن يكن الأمر على غير ذلك فليس (٤) تأويل الرافضة
بأقرب التأويل (٥).
والذي أقول على
هذا
الصفحه ٣٧٩ :
تاركي وصاحبي (١)
والذي يقول لسان
الجارودية على هذا مثل الذي قال على غيره.
ثم إن قوله أن
جميع
الصفحه ٣٩٦ : إنكار علي وجماعته وهو بحث طويل ذكره الأصحاب (٣) في كثير من
كتبهم.
وحكى قصة كاذبة (٤) لا أصل لها مكذبة
الصفحه ١٠٨ : بنت عمته
زينب بنت جحش. وقد ورد اسمه في القرآن المجيد ، امّره رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على
الصفحه ٢٣٩ :
وقال صلىاللهعليهوآله أقضاكم (١) علي.
وقال عمر بن
الخطاب أقضانا علي (٢).
وروى (٣) بإسناده
الصفحه ٤٣٦ :
وكان عمر رضوان
الله عليه صاحب حله وعقده ومؤازرته ومعاضدته فأين الأئمة من قريش القاطعة للأنصار
من
الصفحه ٤٤٣ :
كالأول قال لسان
الجارودية والعجب من الخائن كيف يداوي الداء بالداء والعلة بالعلة.
وقرر أيضا
الصفحه ٥٦ : (٢) فكان نتيجة ذلك أن ( ظفرت بالأمان والإحسان وحقنت فيه
دماءنا وحفظت فيه حرمنا وأطفالنا ونساءنا وسلم على
الصفحه ١٥٧ : إن كان يفطن لما قال أو كودن (١) لا يدري معنى ما
به نطق (٢) وكل محذور بل هو في تصغيره أمر الجهاد مكذب
الصفحه ٤٤١ :
يستدل على أن ذلك
كان وقت الخلافة موجودا وما ادعى ذلك ولو ثبت ذلك وهو ثابت ما قدح في الرواية إذ
الصفحه ٤٤٢ : الأمر بعد عمر إلا أصغر (٣) أبتر (٤) ولا نعرف هذا أيضا بل مخالصتهما لأمير المؤمنين صلوات الله عليه وأن