الصفحه ٢٠٣ :
ومن طريق المشار
إليه في سند متصل عن ابن عباس قال رجل لابن عباس سبحان الله ما أكثر مناقب علي
الصفحه ٣٠٠ : زعمت الرافضة أن الله أنزل في علي آيا كثيرا وذكر قوله تعالى ( أَطِيعُوا
اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
الصفحه ٤٤٨ :
الهمداني المعروف
بالمروزي فيما كتب إلي من همدان أخبرنا (١) الحافظ أبو علي الحسن بن أحمد بن الحسن
الصفحه ٣٨٩ : : امر رسول الله صلّى الله
عليه ( وآله ) وسلّم علي بن ابي طالب عليهالسلام بقتال الناكثين والقاسطين
الصفحه ٣٩٩ : كان فيما فعل
على الحق فلا عيب وإن قال لم يكن فيه على غلط ولا صواب بل هو أمر عارض فلا حيلة
ولا ذنب على
الصفحه ٢٨٦ :
عليه ينشد في
تضاعيف ما روى عنه السيد الرضي من كلامه
__________________
ابعد من الكبر
واجدر ان
الصفحه ٣٢٥ : ايام شكاته حيث امره ان يؤم الناس ويقوم
مقامه في صلاته وعلى منبره حتى ان عائشة وحفصة ارادتا صرف ذلك عنه
الصفحه ٣٥٢ : والوهن : انهم نقلوا ان هذا القول في
علي كان ان عليا جارى زيد بن حارثة في بعض الامر ، ولا حاه فيه ، لانه
الصفحه ٣٢٤ : المؤمنين صلوات الله عليه نصيب في تقديمه
عليه إذ لم يكن عزم رسول الله أن يبعثه إلى مكة قبل أمر الله برد أبي
الصفحه ٤٦٣ : مظان معروفة (٥) يعرفها من شاء الوقوف عليها.
وأما أن الله
تعالى لم يبن الأمر مع الرعية على الأخف
الصفحه ١٦١ :
ولا فتى إلا علي
وروي أنه نادى بها
رضوان والملكان كريمان (١).
وروى في العمدة (٢) بإسناده عن
الصفحه ٣٩٠ : : وعن عبد الله ـ يعني
ابن مسعود ـ قال : امر رسول الله صلّى الله عليه ( وآله ) وسلّم بقتال الناكثين
الصفحه ١٢٤ : يولّيه الأمر بعده فأشير عليه بابنه عبد الله ، فقال :
لاها الله اذا لا يليها رجلان من ولد الخطاب ، حسب عمر
الصفحه ١٨٨ :
عليا عليهالسلام خير البشر وإذا
كان الأمر كذا فمن حاول تقدمه عليه بالشرف وعلوه عليه بالمنزلة كان
الصفحه ١٤٣ :
أسّس النحو باشارة عليّ اليه.
القلقشندي في صبح الأعشى : ١
/ ٤٢٠ قال :
أول من وضع النحو أبو الأسود