الصفحه ٣٢٨ : بكر إلى النبي صلىاللهعليهوآله فقال يا رسول الله
بأبي أنت وأمي (٤) أنزل في شيء قال لا ولكن لا يبلغ
الصفحه ٣٣٠ :
وقوله : « أنت مني
بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ».
وقوله اللهم ائتني
بأحب الناس إليك
الصفحه ٣٤٠ : عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال يوم غدير
خم من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من
الصفحه ٣٤٢ :
مني بمنزلة هارون
من موسى إلا أنه لا نبي بعدي فإن الحافظ المعظم صاحب
الصفحه ٣٤٧ : : ان
النبي (ص) اخا بين الناس وترك عليا حتى بقي اخرهم لا يرى له اخا فقال : يا رسول
الله اخيت بين الناس
الصفحه ٣٥٣ : المنصور عن أبيه عن جده عن عبد الله بن عباس قال سمعت عمر بن
الخطاب رضياللهعنه يقول قال النبي
الصفحه ٣٦١ : الحديث كما تقولون وقد صدقتم على أنس فقد زعم
أنس (٣) بزعمكم أنه كذب النبي صلىاللهعليهوآله في موقف
الصفحه ٣٦٣ : لكن
(٣) أمير المؤمنين بقي فيكون الخليفة بعده.
قال ولو أن النبي صلىاللهعليهوآله أراد أن يجعله
الصفحه ٣٧١ : أنكره.
أضربنا عن هذا فإن
غرض الجارودية يحصل بمجرد كون النبي حث على تبعيده عن المدينة عند مرضه المخوف
الصفحه ٣٧٣ : .
ذكر الجاحظ أنهم
يروون عن النبي عليهالسلام ليس أحد أمن علينا بصحبته وذات يده من أبي بكر (٤)!
وأنه
الصفحه ٣٧٦ : (١) بن نباته عن سعيد
بن جمهان (٢) عن سفينة مولى رسول الله عن النبي عليهالسلام قال ابن الوليد
المحدث
الصفحه ٣٧٧ : الجاحظ :
ويروى ان النبي صلى الله عليه [ وآله ] وضع في كفة الميزان والامة في الكفة الاخرى
فرجح بهم ثم اخرج
الصفحه ٣٧٩ :
من اعتبر أكد هذا بمثله وتعلق أيضا بقولهم إن النبي عليهالسلام قال إن أبا بكر لم يسؤني قط (٣) وهذا يرد
الصفحه ٣٨١ :
تلقاء نفسه يصلي (١).
والجارودية لها أن
تقول لا مانع أن يكون بعض من كان عند النبي عليهالسلام
الصفحه ٣٨٧ : معبد ورفع (٤) حديثا آخر إلى (٥) النبي عليهالسلام أنه قال لعمار
تقتلك الفئة الباغية ثم قال أخرجه مسلم