الصفحه ٢٠٣ : كثيرة ولا كثير رواية (٥) وغير ذلك من فنون ذكرها أن العثمانية يعتبرون الفضل حين
وفاة النبي
الصفحه ٢٠٥ : ولم يحسن الرأي في مبارزته وكان من رأيه في
حياة النبي صلىاللهعليهوآله قرب العذاب من أصحاب
النبي
الصفحه ٢٠٧ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأموال أربعة ، اموال المسلمين فقسمها بين الورثة في الفرائض ، والفي
الصفحه ٢٠٩ : عبد الله قال : خرج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من عند زينب بنت جحش فأتى
بيت ام سلمة ، وكان يومها من
الصفحه ٢١٠ : فقال : سلوا عما بدا
لكم فان النبي صلى الله عليه ( وآله ) وسلّم علمني الف باب من العلم فتشعب لي من
كل
الصفحه ٢١٢ : حسن (١).
ومن الكتاب أن
عليا نبه عمر لما أراد أن يرجم المجنونة فصفح عنها (٢) ومن رواية أخطب خطبا
الصفحه ٢٥٠ : النبي عليهالسلام من سب عليا فقد سبني وفي رواية فقد شتمني (٣).
وروى من طريق زيد
بن علي عن آبائه أن
الصفحه ٢٥٢ : بن حبيب السلمي وقرأ السلمي على علي بن أبي طالب رضوان الله عليه
وقرأ علي على النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٥٣ : على أخيه وقرأ أخوه على أبيه وقرأ أبوه على علي بن أبي طالب رضياللهعنه وقرأ علي على
النبي
الصفحه ٢٧٤ : (١) وصلى علي مع النبي
صلىاللهعليهوآله المغرب ثم أتى (٢) المنزل فوضع
الطعام بين يديه إذ أتاهم مسكين فوقف
الصفحه ٢٨٠ : بعث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حسده عدو الله فكان يحرض قريشا بعد وقعة بدر وكان يرثي من قتل من قريش
الصفحه ٣١٢ : أعيان وعن النبي صلىاللهعليهوآله بقرائن أحوال أن الآية نزلت في أمير المؤمنين عليهالسلام.
وأما
الصفحه ٣١٦ : ) الآية. ادعى أن العثمانية فضلت أبا بكر على علي بما أن النبي
صلىاللهعليهوآله سماه الصديق قال ولم يسم
الصفحه ٣١٧ : ، أو نبي مرسل ، أو حامل عرش رب العالمين ،
فينادي مناد من لدنان العرش ـ او قال : من بطنان العرش ـ ليس
الصفحه ٣٢٢ :
يعللون النفوس بالباطل
تقتل ذرية النبي ويرجون
جنان الخلود للقاتل
ويلك