الصفحه ٤٠٨ : قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله إن الله تعالى جعل
لأخي علي فضائل لا تحصى كثرة (٣) فمن ذكر فضيلة
الصفحه ٤١٤ : (٥) وغالط ومصيب وعاقل وأحمق (٦).
وقال ما معناه إن رسول
الله صلىاللهعليهوآله لمز (٧) تعلق بقوله تعالى
الصفحه ٤٢١ : منزل ومقاما بعد مقام.
وقد أسلفت شيئا
يلحق بهذا ولو لم يكن إلا منع رسول الله عن كتب الصحيفة وأنها
الصفحه ٤٢٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله إذ الحاصل من الرواية الترجيح بالنسب القرشي.
وأما أنه رجح في
أول خطبة
الصفحه ٤٢٦ : وحق على
الله أن تعي (١) وإن يكن بالرأي
والحكم فعلي أولى به بيانه شهادة رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٢٧ : إليه أشرت وعليه
عولت.
وأقول إن القرآن
المجيد لما تضمن العناية بالأقربين (١) من ذرية رسول الله
الصفحه ٤٢٩ : بالرئاسة.
وتعلق بقول رسول
الله لجماعة من بني عبد المطلب إني لا أغني عنكم من الله شيئا (١٢) وهي رواية لم
الصفحه ٤٣٠ : أبي الحسين بن علي قال
حدثنا أبي علي بن أبي طالب عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله حرمت
الصفحه ٤٣٤ : قوله تعالى ( عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ
رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً ) (٢) قالوا (٣) الشفاعة وإذا كان الرسول
الصفحه ٤٣٥ : عن الرتبة بقوله إن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال الأئمة من
قريش
الصفحه ٤٤٢ : صلىاللهعليهوآله إذ فيها تعيير (١) علي بكونه كان في الشعب مع رسول الله صلىاللهعليهوآله .
وادعى أن الروافض
الصفحه ٤٤٦ : الذي كان ينبغي حيث كان علي
غائبا إذ السيرة شهدت بأن البيعة وقعت وعلي مشغول بجهاز رسول الله
الصفحه ٤٥٦ : ناصره كيف اختلفت الحال فيه (٢) ساريا في بيداء
هواه سائرا في فلوات غرضه.
وفي السيرة أن رسول
الله
الصفحه ٤٦٥ : بالخوض فيه.
وزعم الجاحظ أن
عمر بن علي قال ما أعرف وصية رسول الله صلىاللهعليهوآله لأبي (٣) قال وأيضا
الصفحه ٤٧٥ : الرسول ليؤمكم خياركم (٩).
والذي يقال عند
هذا إن هذا أحد متعلقات الشيعة إذ قد قرروا أن