الصفحه ٢٣٠ : ويقل خطؤهم فهو فيما قال راد على رسول الله صلىاللهعليهوآله لأنه (٦) قال الحق مع علي رواه رجال القوم
الصفحه ٢٥٢ :
الرواية أنه ساب الله ورسوله عزية (٢).
وأما قوله إنه ليس
من المعدودين في حفظ القرآن (٣) على عهد رسول الله
الصفحه ٢٦٢ : .
والذي يقال على
هذا (٣) أنه رد على رسول الله صلىاللهعليهوآله إذ قد شهد له
بالحكمة الباهرة على غيره
الصفحه ٢٦٣ : محاربة من
أخبره رسول الله بمحاربتهم.
وتقول الجارودية
إن الذي جرى من الفتوح كان ببركة الإسلام وجهاد من
الصفحه ٢٦٤ : .
روى (٥) صاحب العمدة (٦) عن ابن المغازلي
بإسناده المتصل عن رسول الله إن عليا سيد المسلمين وإمام المتقين
الصفحه ٢٨١ : .
وقد صرح عدو رسول
الله بوقفه صلىاللهعليهوآله وقد روينا في صحيح الآثار صورة حال وقفيته من ذلك
الصفحه ٢٨٨ : لو ضبط احتاج إلى عدة أجزاء (٦).
ومنع (٧) أن يكون الذي
نزلت عليه السكينة رسول الله
الصفحه ٢٩٠ : وما كان
الأمر كذا وكيف يليق بعاقل أن يذكر مثل هذا مخايرا بينه وبين فعلات العزمات
الهاشميات ـ رسول الله
الصفحه ٣١٣ : الأوائل الذين مصدر القراءة
عنهم أنهم قرءوه على رسول الله صلىاللهعليهوآله فكيف يقرؤه من لا
يجمعه؟
وقد
الصفحه ٣١٩ : الله وأخو رسوله قال ابن نمير في حديثه وأنا
الصديق الأكبر لا يقولها بعد قال أبو أحمد بعدي إلا كاذب مفتر
الصفحه ٣٢٤ : يكن لعلي أن
يدفع (٧) حتى يدفع أبو بكر (٨).
والذي يقال على
هذا إن رسول الله صلىاللهعليهوآله بعثه
الصفحه ٣٥٥ : أول من آمن بالله ورسوله محمد صلىاللهعليهوآله من الرجال علي بن أبي طالب وهو قول ابن شهاب إلا أنه
الصفحه ٣٦٨ :
وإذا تقرر هذا
فليكن خال رسول الله صلىاللهعليهوآله أشرف قدرا من
منصوره وهو يأباه ولو لم يأبه
الصفحه ٣٦٩ : فيما قصد إليه.
وعند الخصوم أن رسول
الله صلىاللهعليهوآله قال كونوا مع السواد
الأعظم وهذا ملقح
الصفحه ٣٨٠ : حديث صلاة
أبي بكر بالناس (١) ولا يعرف ذلك (٢) إن ثبت أنه (٣) صدر بإذن رسول الله صلىاللهعليهوآله ولو