الصفحه ٣٥٣ : صلىاللهعليهوآله يا علي أنت أول
المسلمين إسلاما وأنت أول المؤمنين إيمانا (٢).
وروى المشار إليه
فقال حدثنا عبد
الصفحه ٣٧٤ : لا ينبغي أن يمن (٢) بالصدقة على غير رسول
الله صلىاللهعليهوآله فكيف هو وهو صاحب الحقوق
الجمة قال
الصفحه ٤٠٤ :
تعظيم الرسول له وتعظيم الله له فقد كذب وإن أراد بالشرف أن العباس كان أكبر من
علي فليس ذلك موضع الشرف وإن
الصفحه ٤٣٣ :
سادات المسلمين أو
أقرباء رسول رب العالمين.
بيانه قوله تعالى ( وَلا هُمْ
يُنْصَرُونَ )
وتعلق
الصفحه ٥٠٥ : عن هذه
الآية : ( يا ايها الذين آمنوا
اطيعوا الله ... )
٢٦٣
سبّاق الأُمم ثلاثة لم
الصفحه ٣٤١ :
أنه قال يوم خيبر
لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ليس بفرار يفتح الله
على
الصفحه ٥٠٢ :
ان عليا من رسول اللّه بمنزلة الرأس
من الجسد
٣٤٢
ان رسول اللّه
الصفحه ١٤١ : ليلة فخرج بي الى البقيع وقال : اقرأ يا ابن عباس فقرأت : بسم الله
الرحمن الرحيم ، فتكلم في أسرار البا
الصفحه ١٤٣ : طالب ، فوجدت في يده رقعة ، فقلت : ما هذه يا أمير
المؤمنين؟ فقال : انّي تأمّلت كلام العرب ، فوجدته قد
الصفحه ٢٩٧ : ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ) (٢) قال أبو بكر وعمر
ولم
الصفحه ٤٠١ : على السنة معروفا بقول باطل متصل يقول في
سياق الحديث :
فقال ويحك يا ابن
عباس ما أدري ما أصنع بأمة
الصفحه ١٦٠ : الآخر أن
عدو الله اختلف ما بينه وبين الله ورسوله فيلزمه وعيد ( وَمَنْ
يُشاقِقِ الرَّسُولَ ) إلى قوله
الصفحه ٣٤٢ : : لاعطين
الراية رجلا يحب الله ورسوله ـ او يحبه الله ورسوله ـ قال : فاتيت عليا عليهالسلام فجئت به اقوده وهو
الصفحه ١٣٣ : أم سلمة رضي الله عنها فقالت أيسب رسول الله فيكم فقلت لها
معاذ الله أو سبحان الله أو كلمة نحوها قالت
الصفحه ١٨٧ :
وهذا مؤكد لرد
ملقح الفتن على رسول الله صلىاللهعليهوآله في تفضيل غير علي
عليه.
وذكر ملقح