الصفحه ١٦٠ : ما كان يخاف الموت أما كان يخاف الفتنة وهي التعذيب الذي ذهب عدو الله إلى
أنه أعظم من القتل.
الوجه
الصفحه ٥٢ : الفقه من كتب جدي ورام ، انتقلت إليّ من والدتي رضي
الله عنها بأسباب شرعية في حياتها فصرت أطالع بالليل كل
الصفحه ٦١ : وان السيد عبد الكريم دفن عند أهله وبعيد أن تحمل جنازته
من الكاظمية الى الحلة ولا يعرف حينئذ وجه نسبة
الصفحه ٧٦ : طاب ثراه وانتسابه الى « عبد الله بن
إسماعيل » لأن كل العالم عباد الله ولأنه من ولد إسماعيل الذبيح
الصفحه ١٤٥ : ارتاع من
كتيبة ولا بارز احدا الاّ قتله ، ولا ضرب ضربة قط فاجتاحت الاولى الى ثانية ، وفي
الحديث : كانت
الصفحه ٤٠٨ : ما بقي لتلك الكتابة (٥) رسم ومن استمع
إلى فضيلة من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها بالاستماع
الصفحه ٤١٦ : فيها البلاغة
وتوخى بها الفصاحة وهي إلى اللكن أقرب منها إلى البلاغة وإلى الحصر أدنى منها إلى
الخطابة
الصفحه ١١٤ : الفتح ، وهو اليوم الذي دخلت فيه قريش في الاسلام طوعا وكرها ،
ولم يجد احد منها الى ترك ذلك سبيلا.
وأين
الصفحه ١٦٧ : عليه ( وآله ) وسلم ـ حسبت خربة من
اللحم ـ فشقها بأسنانه ، ثم ألقاها في نواحي الصحفة ، ثم قال : كلوا بسم
الصفحه ١٨٧ : عن عبد الله عن علي ـ عليهالسلام ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه ( وآله ) وسلّم ـ : من لم يقل
الصفحه ٢٧٤ :
وأطاعت فقامت
فاطمة رضوان الله عليها إلى صاع فطحنته واختبزت منه خمسة أقراص لكل واحد منهم قرص
الصفحه ٣٢٨ :
قال رجل لو لا أن
يقطع (١) الذي بيننا وبين ابن عمك من الحلف فقال علي لو لا أن رسول الله
الصفحه ٢٩٦ : وقصة أبي بكر وأبي جهل (٣).
والذي أقول على
هذا إنه لا يلزم من الدعاء إلى قتال المشركين رئاسة من دعاهم
الصفحه ٤٨٦ : قارءين له بخدمته لائذين بحرم رأفته مستهطلين سحاب
إغاثته في خلوة من الجماعات المتكاثرات الشاغلات وأنشد
الصفحه ٢٧٢ : أبو عثمان برهانها ولم يوضح دليلها وللجارودية من الزيدية أن يقولوا فرق بين
دعوى لم يعضدها البرهان ودعوى