الصفحه ٢١٦ : المشهود له بالجنة (٣) في غير ذلك من
__________________
(١) مرّت الاشارة
الى بعض مصادره هامش ص : ٧٢
الصفحه ٣٩٦ : فاول من تكلم
خالد بن سعيد بن العاص ثم باقي المهاجرين ثم بعدهم الانصار. ( الى ان قال ) فقام
اليه خالد بن
الصفحه ٨ : الاكتفاء بذلك فيأمره نطقا ، وينهاه كذلك بالأيسر من القول فالأيسر متدرجا ،
مع عدم القبول إلى الأخشن منه
الصفحه ٢٧ : الاكتفاء بذلك فيأمره نطقا ، وينهاه كذلك بالأيسر من القول فالأيسر متدرجا ،
مع عدم القبول إلى الأخشن منه
الصفحه ٣٢١ : عبيد الله بن زياد الدعي ، فدعاه الى البراءة من امير
المؤمنين عليهالسلام فابى ان يبرأ منه
، فقال له
الصفحه ٣٣٢ :
وإذا عرفت هذا
فنقول أما حديث الغدير وقول النبي صلىاللهعليهوآله في شأن علي (١) من كنت مولاه إلى
الصفحه ٤٨١ : في
شوال من سنة خمس وستين وستمائة.
هذا آخر خط ابن
داود رحمهالله تعالى ورضي عنه.
وأنا الفقير إلى
الصفحه ٣٤٢ :
مني بمنزلة هارون
من موسى إلا أنه لا نبي بعدي فإن الحافظ المعظم صاحب
الصفحه ٣٥٢ :
أن نقول سمعنا من
يقول لعن الله الجاحظ وأخزاه وجعل مثواه درك الجحيم (١) غير مسندين ذلك
إلى أصل ثابت
الصفحه ٥٦ :
الحلة والكوفة والمشهدين الشريفين من القتل فإنهم توجهوا الى بغداد سنة ٦٥٦ وأهدى
السيد مجد الدين مؤلفه
الصفحه ٣٣٤ : ، قال : سمعت عليا عليهالسلام يقول في الرحبة وهو ينشد الناس
: من شهد رسول الله صلى الله عليه [ وآله
الصفحه ٢٦٦ : : اقبل علي بن ابي طالب فقال النبي (ص) : من
سره ان ينظر الى سيد شباب العرب فلينظر الى علي ، فقلت : يا رسول
الصفحه ١٠ : الفروع من أصولها.
ويفتقر في معرفة
الأحكام الى معرفة الآيات المتعلقة بالشرع ، وهي نحو من خمسمائة آية
الصفحه ٢٩ : الفروع من أصولها.
ويفتقر في معرفة
الأحكام الى معرفة الآيات المتعلقة بالشرع ، وهي نحو من خمسمائة آية
الصفحه ١١٣ : معاوية بن ثعلبة عن أبي ذر قال : قال النبي صلى الله عليه ( وآله ) وسلّم
: يا علي من فارقني فقد فارق الله