الصفحه ٢٤٢ :
أهل المدينة علي
بن أبي طالب (١).
هذا بعض من كل
أثبته في هذا المقام إذا عرفت هذا فإن كان أبو
الصفحه ٥٠٤ : نساءه
١٩٧
ـ ث ـ
ثلاث من كن فيه فهو منافق وان صلى وصام
: من اذا حدث كذب
الصفحه ١٣٤ :
بالمدينة واذا الناس عنق واحد فاتبعتهم فدخلوا على ام سلمة زوج النبي صلى الله
عليه ( وآله ) وسلّم فسمعتها
الصفحه ٢٤٠ : نتحدث أن أقضى أهل المدينة علي بن أبي طالب (٤).
وروى حديثا رفعه
إلى سعيد بن المسيب قال ما كان أحد من
الصفحه ٧٨ :
في الشارع الواقع
ظاهر المدينة الغربي على مقربة من باب كربلاء المعروف عند أهل الحلة بباب ( الحسين
الصفحه ٤٠٢ : يكن بحضرة المدينة فرس ولا من يتكلم بالفارسية ولا من يفهمها. انظر
العثمانية : ١٨٧.
(٤) العثمانية
الصفحه ٥٠١ :
خمسة الى ان برق عمود الفجر
٢١٨
اللّهمّ وآل من والاه وعاد من عاده
الصفحه ٢٣٨ : في إسناده إلى أبي بكر بن مردويه إلى الأصبغ بن نباتة في حديث عن زيد
بن صوحان أنه سمعه من حذيفة بن
الصفحه ١٣٦ : الجليل ، وقد باع من رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم بعيرين عند خروجه الى يثرب وأخذ منه الثمن في تلك
الصفحه ٥٠٢ : عليا وبني هاشم لم يبايعوا الى ان
ماتت فاطمة (ع)
٤٠٨
ان عليّ بن أبي طالب اول من اسلم
الصفحه ٣٣٨ :
والتاريخ الكبير
من خمسة وسبعين طريقا (١).
ورواه أبو بكر
الجويني (٢) من مائة وخمسة وعشرين طريقا
الصفحه ٣٧١ : أنكره.
أضربنا عن هذا فإن
غرض الجارودية يحصل بمجرد كون النبي حث على تبعيده عن المدينة عند مرضه المخوف
الصفحه ٥٠٠ :
٢ ـ فهرس
الأحاديث الشريفة
ـ ا ـ
الأئمّة من قريش
٣٨٠ ، ٣٩١ ، ٣٩٢
الصفحه ٣٩١ : كلاما عن
الشعبي لا طائل فيه وهو عدو مبين من حزب عبد الملك وقد كانت للشعبي قصة في السرقة
للدراهم ولا
الصفحه ١٨٨ : الله ـ صلى الله عليه [ وآله ] وسلّم يقول لعلي
: لا يبالي من مات وهو يبغضك مات يهوديا أو نصرانيا