الصفحه ٣٩٧ :
وآله في قوله إن
الحق مع علي منافية شرف أمير المؤمنين مرجحا قول ضباعة (١) على قول أمير
المؤمنين
الصفحه ٤٣٦ : قول عمر لو كان سالم حيا إلى آخره فليعتبر العاقل هذا فإنه من غريب الملازم على
الجاحظ (١).
وروى
الصفحه ٤٦٧ : قوله تعالى ( وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى ) إلى قوله ( بِالْأُفُقِ
الْأَعْلى ) (٢) بعد أن ذكر (٣) شيئا عن
الصفحه ٣ :
يقتضي اعتبار خروجه بالسيف ، لأنه المتبادر من قوله : ( خرج على إمام عادل ). وهي
بعمومها تتناول الآحاد
الصفحه ٥ : يتعلق بهم لا باعتبار عينهم ، بل باعتبار وجوب إيجاد الماهية ، ولا أولوية.
قوله
: ( والأول في
المقامين
الصفحه ٦ : .
______________________________________________________
قوله
: ( وإنما يجبان
بشروط أربعة ).
مقتضاه : أنّ
الوجوب مشروط بجميع هذه الأمور ، وفي اشتراطه بالأول
الصفحه ٢٢ :
يقتضي اعتبار خروجه بالسيف ، لأنه المتبادر من قوله : ( خرج على إمام عادل ). وهي
بعمومها تتناول الآحاد
الصفحه ٢٤ : يتعلق بهم لا باعتبار عينهم ، بل باعتبار وجوب إيجاد الماهية ، ولا أولوية.
قوله
: ( والأول في
المقامين
الصفحه ٢٥ : .
______________________________________________________
قوله
: ( وإنما يجبان
بشروط أربعة ).
مقتضاه : أنّ
الوجوب مشروط بجميع هذه الأمور ، وفي اشتراطه بالأول
الصفحه ١٠٤ :
فضلا عن دليل.
وتعلق بأن أمير
المؤمنين عليهالسلام لم يدع ذلك (١).
والذي يرد على قول
الناصب
الصفحه ١١٢ : كانا مغمورين وكان أبو بكر ظاهرا
معروفا فإسلامه أجمل (١) وأنبل والناس إلى قوله أميل (٢).
وادعى أن أبا
الصفحه ١١٤ : في آخر كتاب العثمانية ص ٣١٣ ) :
ما أعجب هذا القول ، اذ تدعي
العثمانية لأبي بكر الرفق في الدعاء وحسن
الصفحه ١١٥ : عن أمير
المؤمنين عليهالسلام قوله تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ ) إلى قوله
الصفحه ١١٨ : رسول الله في عدة
روايات مشرفات له على غيره (٣) فيلحقه إذن من الوعيد ثمرات قوله تعالى ( وَمَنْ
يُشاقِقِ
الصفحه ١٣٠ : فإنه قول غير مستند إلى أصل ولا مبني على قاعدة بل قد سلف عن
قرب تقرير الضرر بجماعة ممن ذكر.
وتعلق