الصفحه ٩٠ : رضياللهعنه ، فاذا ولد فينا مولود فلم
يحبّه عرفنا انه ليس منا.
وأيضا في نفس الكتاب المذكور
: ٨.
عن عبادة
الصفحه ٩١ : الجاحظ صنف كتابه المسمى بالرسالة العثمانية ابتدأه غير حامد لإله البرية
ولا معترف له بالربانية ولا شاهد
الصفحه ٩٤ : ، وعن الشيخ نجيب الدين يحيى بن
سعيد الحلي ، الى غير ذلك من شيوخه المذكورة في كتاب اجازته.
( ثم قال
الصفحه ٩٦ :
تأملت تقرير قواعد كتاب الجاحظ رأيته مبنيا على الباطل إذ (٣) سمى فرقة
بالعثمانية ثم جعل ينطق بغير الصواب
الصفحه ٩٨ :
الشاطبي (١) وهو غير متهم
ونقلته من كتابي الذي اخترته منه قال :
أخبرنا أبو القاسم
خلف بن قاسم بن
الصفحه ٩٩ : وأن محمدا رسول الله.
وذكر الشيخ سراج الدين
الغزنوي في كتابه الغرة المنيفة : ١٢٧ : وقد قيل ان عليا
الصفحه ١٠٥ :
، قال ابو عبد الرحمن : وجدت في كتاب ابي بخط يده في هذا الحديث قال : أو ما ترضين
اني زوجتك اقدم امتي سلما
الصفحه ١٠٩ : رويناه عن صاحب
كتاب الاستيعاب وهو مروي من طريق غيره أثنى على أمير المؤمنين صلوات الله عليها بتقدم إسلامه
الصفحه ١١٤ : في آخر كتاب العثمانية ص ٣١٣ ) :
ما أعجب هذا القول ، اذ تدعي
العثمانية لأبي بكر الرفق في الدعاء وحسن
الصفحه ١١٦ : رأسي من بدني ورواه (٣) صاحب كتاب الاستيعاب (٤).
والجواب عما قاله
أنه أحال على دعوى في أن أبا بكر
الصفحه ١٢٠ : اللهِ ) (٢) رواه من لا يتهم
للإمامية بل هو إلى التهمة عليهم أقرب أبو إسحاق الثعلبي (٣) في كتابه
الصفحه ١٢٦ : : ذكر هذا الخبر كله شيخنا أبو عثمان في كتاب ( السفيانية ) وذكره جماعة
غيره في باب فراسة عمر.
وايضا ذكر
الصفحه ١٣٢ : ، يدعون الى كتاب الله وليسوا
منه في شيء ، من قاتلهم كان أولى بالله منهم ، قالوا : يا رسول الله ما سيماهم
الصفحه ١٣٧ : :
ان في كتاب الله لآية ما عمل
بها احد قبلي ولا يعمل بها أحد بعدي ، آية النجوى ، ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ١٤٤ : ، والكتابة ، قال عبد الحميد بن يحيى : حفظت سبعين خطبة من خطب الأصلع ،
ففاضت ثم فاضت. وقال ابن نباتة :