الصفحه ٦٥ : لصاحب هذه
الترجمة ( يعني رضي الدين علي بن موسى ) بل هو لولده الصالح المحدث الذي جعله شريك
نفسه في الاسم
الصفحه ٨٣ : العثمانية هو الجاحظ نفسه وهو ما يؤكد نفاقه وتلاعبه بالمذاهب والمعتقدات
وعلى كل حال فقد ذكر النديم في فهرسته
الصفحه ٩٠ : رضياللهعنه ، فاذا ولد فينا مولود فلم
يحبّه عرفنا انه ليس منا.
وأيضا في نفس الكتاب المذكور
: ٨.
عن عبادة
الصفحه ٩١ : .
زعم مخاصما شرف
أمير المؤمنين صلوات الله
عليها بكلمات سردها ولفظات زعم
أنه شيدها رادا على نفسه في
الصفحه ٩٧ : القول من تلقاء نفسه وإن كان عرف وقال غير ما عرف فهو كذب
صريح دال على العصبية على أمير المؤمنين
الصفحه ١٠٢ : : ٢ / ٢٩٩ وجاء في كنز العمال : ٦ / ١٥٦.
لا يبغض عليا مؤمن ولا يحبه
منافق.
وأيضا في : ٦ / ١٥٨ من نفس
الصفحه ١١١ : سفره ذلك حتى وجدت في نفسي ، فلما قدمت اظهرت شكايته
في المسجد ، حتى بلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١٢٢ : المؤمنين نفسه فكيف
يكون وادعا من هذا سبيله هذا بغض صريح من أبي عثمان لأمير المؤمنين عليهالسلام فالوعيد
الصفحه ١٣٧ : منه. وهو امساكهم عن تقديم الصدقة ، فكيف
سخت نفسه بانفاق اربعين ألفا وامسك عن مناجاة الرسول؟ وانما كان
الصفحه ١٤٤ : بالشام يعني نفسه ، ورجل بالكوفة يعني ابن مسعود ، ورجل
بالمدينة يعني عليا ـ عليهالسلام ـ ثم قال : والذي
الصفحه ١٤٥ : :
وخامسها : علم تصفية الباطن ،
وتزكية النفس ، فقد اجمع أهل التصوف من أرباب الطريقة ، وأئمة الحقيقة ، ان
الصفحه ١٤٩ : متوجه الى المدينة في شأن علي عليهالسلام ـ ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
الصفحه ١٥٠ :
إذا يعض به
المقدامة الذكر.
واعترض الناصب على
نفسه بما ذكرته من حال المبيت على الفراش وأجاب
الصفحه ١٦٣ : المزاج وشجاعة النفس إذ الرئيس الجبان يضعف قلبه
__________________
(١) ن : جلاله.
(٢) ما بين
الصفحه ١٨٦ : ، فقال
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : والذي نفسي
بيده ، انّ هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة ، ونزلت