الصفحه ٣٠٣ : الراجز
جاء الشتاء
وقميصي أخلاق
شراذم يضحك مني
النواق (٢)
وهذا ظاهر في باب
الصفحه ٣١٠ : (٥) وجوبها الحول فلعل مولانا زرع زرعا أو جاءه ثمر (٦) نخل تعينت فيه
الزكاة وكان أداؤه في وقت ذلك.
أضربنا
الصفحه ٢٣١ : مطلقا كيف يكون هو وغيره سواء (١)؟
والمدحة التي مدحه
بها رسول الله صلىاللهعليهوآله تلحق في
الصفحه ٣٣٤ : عليك يا مولانا ، قال : كيف اكون مولاكم وانتم قوم
عرب؟ قالوا : سمعنا رسول الله صلى الله عليه [ وآله
الصفحه ٤١٩ :
الفانية متفقين فصاروا يدا واحدة على الموافقات وعضدا في المكاثرات وارتفع مولانا
صلوات الله عليه بمجده
الصفحه ١٣٩ : فيه المحق الصادق وتظهر عنده حجة المماذق (١) المنافق.
قال مبغض أمير
المؤمنين عليهالسلام الفاقد
الصفحه ٤٨٣ : مكتوبا بخط ابن داود رحمهالله تعالى مكتوبا ما هذا صورته :
ورأيت في أواخر الكتاب
المشار إليه بخط مولانا
الصفحه ٣١١ : عن هذا فإن
الذي شرع فيه ناقضا (٣) لغرضنا بان لغرضنا إذ كان الشكر التمام كما ذكر مع نزارة
الدرهمين
الصفحه ١٥٣ : شرفه بليغا
على من أشار إليه إذ (٢) كان مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام مصدق من وعده بالسلامة من الأذى
الصفحه ٢٦١ :
ولقد بلي مولانا صلىاللهعليهوآله بحداق (١) عمه (٢) تجعل عماها دليل
نقص (٣) ما خفي عنها برهان
الصفحه ٤٤٧ : يرى (١٠) وعيدا أو إيقاعا (١١).
والجواب بما أن
هذا حديث متلاعب فيه جدا بما ظهر من إنكار مولانا أمير
الصفحه ٤٧٧ : لنا نصيبا من نزال الكتائب في خدمة مولانا بشفرات اليراع وقلبا مجيبا إلى
الصيال بنيات تنافر مدافعات
الصفحه ٤٨٥ :
في لمحه تتلى.
وقال مولانا
المصنف عند عزمه على التوجه إلى مشهد أمير المؤمنين صلوات الله عليه
الصفحه ٤٨٧ :
وسطر رفع الله
درجته رقعة في أول كتابه إلى مولانا علي صلوات الله عليه صورتها :
العبد المملوك
أحمد
الصفحه ٩٤ : الدين علي صاحب ( الاقبال ) وغيرهما.
واعلم ان له مشايخ من العامة
ايضا منهم : الشيخ الحسين بن اياز