الصفحه ١٥٦ :
قال وقد نجد الرجل
قد يقتل الأقران ولا يستطيع أن يرفع طرفه في ذلك العسكر إلى رجل ليس فيه من قتل
الصفحه ١٦٧ : ) (٢) وذكر متنا مطولا أثبته في كتاب الأزهار منه ثم أنذرهم رسول
الله صلىاللهعليهوآله فقال يا بني عبد
الصفحه ١٩٥ : هذا في قوله إن قومكم كرهوا أن تجتمع لكم الخلافة والنبوة.
وقال إنه لم يحضر
من بني هاشم غير علي وحضر
الصفحه ٢٤٧ :
وذكر (١) قصة داود وسليمان
وليس ذلك من الأخذ في شيء لأنه غاية (٢) ما حكى أن قضية ذهبت عن داود
الصفحه ٣٦٤ : يتوهم متوهم أن الله تعالى قد جعل لعلي الشركة في النبوة
كما كانت لهارون مع موسى عليهماالسلام.
وقوله
الصفحه ٣٨٠ :
علينا ووثقتموه
فإنه مرجوح لا محالة عندنا وعندكم.
وإذا تقرر هذا فلا
وجه للتوقف إذ الروايات في
الصفحه ٣٨١ : أشار بذلك والنبي عليهالسلام لا يعلم والمرض شاغل خاصة مرض الموت.
وعارض من نازعه في
الإجماع على أبي
الصفحه ٤٠٤ : أراد أنه كان عند الصحابة أكبر (٢) قدرا من علي فقد
كذب ولئن كان هذا فهو قدح في الصحابة عظيم إذ يرجحون
الصفحه ٤٢٢ :
واتفاق فاقتلوه.
لا وجه للكلام غير
هذا عند من اعتبر فإن قال إن غير هذا لا يشابهها في وجه المصلحة فلذلك
الصفحه ٤٢٣ : الأمر إلى من هو أولى به في فنون خصائصه وقد ذكرنا
التنبيه عليها ولكن الشر الذي خافه عمر رضوان الله عليه
الصفحه ٤٣٨ :
وخالفه من خالفه
في ذلك فكيف إذا جاء إلى قوم وقد رضعوا ثديا يريد أن يفطمهم منه ويرفع شفاههم عنه
الصفحه ٤٤٨ : الحداد بأصفهان (٢) فيما أذن لي في
الرواية عنه أخبرني الشيخ الأديب أبو يعلى عبد الرزاق بن عمرو (٣) بن
الصفحه ٤٥٥ : مخالفة الخصم لهم في ذلك.
والذي يقال على
هذا إن الجاحظ استغرب غير مستغرب واستبعد غير مستبعد.
إذ لا
الصفحه ٤٦٣ : وقد أوردنا على اعتبار الأقاليم أولا اعتبارها ما فيه
مقنع.
وأما ادعاؤه أنهم
اتفقوا على عثمان غير
الصفحه ٤٧٩ : الباني
إذا تجمعت
الآراء تعرفه
تفرقت عن ضلال
التائه الواني
أو صعدت في