الصفحه ٤٨٧ :
وسطر رفع الله
درجته رقعة في أول كتابه إلى مولانا علي صلوات الله عليه صورتها :
العبد المملوك
أحمد
الصفحه ٥١٢ :
٥٤
علّمه في مجلس واحد
الحاسب
١٧٢
كان علي قبل تحكيمه
الحاجب
الصفحه ٣٧٤ : الحديث جدا ، مع قلة روايته ، ما ارى له خمسمائة حديث ، وقد غلط
في كثير منها. وقال اسحاق ابن منصور : ضعفه
الصفحه ٤٧٢ :
خرجت مع رسول الله
صلىاللهعليهوآله ذات يوم نمشي في طرقات
المدينة إذ مررنا بنخل من نخلها فصاحت
الصفحه ٥٠٦ :
عذوق واي عذوق لابي الدحداح في الجنة
٢٥٦
علي مني كراسي من بدني
٢٢١
الصفحه ٤٩٢ :
واُتْلُ
عَلَيْهِمْ نَبَأَ اِبْنَيْ آدَمَ
٢٧
٣٩٠
فَاقْطَعُوا
أَيْدِيَهُمٰا
٣٨
الصفحه ٢٤٦ : وَابْنِ السَّبِيلِ وَما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ مَنْ كانَ مُخْتالاً فَخُوراً
الصفحه ٥٠٥ : ما رضيه لها ابن أم عبد
٣٩٩
ـ ز ـ
زيد وما زيد يسبق عضو منه الى الجنة
الصفحه ٥١٣ :
ابا حسن تفديك نفسي ومهجتي
مسارع
٢٦٧
وها نحن نرجو من دفاع ابن فاطم
الصفحه ٣٤١ : يديه ثم دعا له (١) وهو أرمد فتفل في عينيه وأعطاه الراية ففتح الله عليه.
قال أبو عمر وهي
كلها آثار
الصفحه ١٦٤ :
عن مصادمة الجيوش
بعساكره وإن كان قارا في منزله آمنا في محاله. وبتقدير ذلك يظهر العدو عليه وعلى
الصفحه ٣٢٢ : عليهالسلام.
قال ابو الفرج الاصفهاني :
كان منزلهما بالبصرة في غرفة بني ضبة وكان السيد يقول : طالما سب امير
الصفحه ١٤٦ :
وأما الاجتهادات
فقد تضمنت السيرة حاله صلى الله عليه في ذلك حتى أنه (١) يكاد يموت من
خشية الله بحيث
الصفحه ١٦٦ : أَهْلِي ) عليا أخي ( أَشْرِكْهُ فِي
أَمْرِي ) و ( اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي
) ... ( كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً
الصفحه ١٧٣ : ثاني اثنين في
التقدم إلى الإسلام وثاني اثنين في الدعاء إلى الإسلام وثاني اثنين في كثرة
المستجيبين