الصفحه ٣٥٨ : إليهم عارفين بما تعرف به الإمامية إذ القاعدة الحقة أن المختلفين قد يختلفون
فبعض يصيب في التأويل وبعض
الصفحه ٣٥٩ :
في أحدها وهو (١) تفسير الإمامية
وبراهينهم (٢) الدالة على ذلك (٣) هي مذكورة في مباحثهم.
قال ولو
الصفحه ٣٦٠ : بما
قررناه ونقرره وتقرر بيننا وبين الخصم أنه لا بد من إمام فتعين النص حسب ما تقوم
به الحجة وقد روي ذلك
الصفحه ٣٦٤ : إن الخلافة
يملكها رسول الله دون النبوة باطل إذ الإمامة عند الإمامية موقوفة على تنصيص الله
تعالى كما
الصفحه ٣٨٠ : يقف بإزاء ذلك على ما سلف فكيف إذا كان ضعيفا عند الخصم.
وإذا تقرر هذا وضح
ما تقوله الإمامية وخفي ما
الصفحه ٣٨١ :
ثبت بأن الإمامية لا تبني على الإجماع بل على النص المروي من طرق العامة والخاصة
وبالأفضلية وتقرير ذلك في
الصفحه ٣٩٩ :
وإن ادعى مدع أن
محصل الإمامة (١) غير ذلك من صنوف الإجماع فلنذكره (٢) ولا أرى إلى ذلك
سبيلا
الصفحه ٤٣٧ : الإمامية (٦) الطعن بهذا على
عمر ثم تنازعهم (٧) في مدلوله.
وأما قوله إن عليا
كان يغير دواوين عمر عند
الصفحه ٤٦٣ : ينازع في ذلك ويتعلق بالوارد من طريق الخصم عن النبي عليهالسلام في إمامة أمير
المؤمنين عليهالسلام ولذلك
الصفحه ٤٦٤ : وإذا كان الأمر كذا تعين في علي إذ الجاحظ لا تعلق له به في إمامة أبي بكر
رضوان الله عليه وهذا آت على
الصفحه ٤٧٤ :
كثيرا ومنها ما يتضمن الخلافة في أهله وأنه أمير المؤمنين وأن العقيق مقر له
بالولاية ولولده (١) بالإمامة
الصفحه ١٠ : الى إمام.
ويجب على الناس
مساعدتهم ، والترافع إليهم في الأحكام ، فمن امتنع على خصمه وأثر المضي إلى
الصفحه ١٨ :
يشترط في الجهاد حضور
الامام أو نائبه .................................................. ٣٧٠
الصفحه ٢٩ : الى إمام.
ويجب على الناس
مساعدتهم ، والترافع إليهم في الأحكام ، فمن امتنع على خصمه وأثر المضي إلى
الصفحه ٣٧ :
يشترط في الجهاد حضور
الامام أو نائبه .................................................. ٣٧٠