الصفحه ٢١ : إمام عادل فهو باغ ، ويجب قتاله على كل من يستنفره الإمام ، أو من
نصبه عموما
الصفحه ٦١ : وحمل الى مشهد الإمام علي ـ عليهالسلام ـ ودفن عند أهله (٢).
وكلامه هذا ( حمل
الى مشهد الإمام علي
الصفحه ٣٢٦ : قد روينا أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال إنه إمام
المتقين (٢) فكل من ثبت أنه متق فهو إمامه بالنص
الصفحه ٤١٤ :
( وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ ) (٨) قال ولو كان هذا وشبهه ناقضا إمامة أبي بكر كان لإمامة (٩) علي أنقض وأفسد
الصفحه ٤١٦ : أرباب الفضل ومصادمة أصحاب الاستنباط.
وأما أنه لو كان
هذا وأمثاله قادحا في خلافة أبي بكر كانت إمامة
الصفحه ٤٢٥ : مسددة (٣) بيان ذلك :
إن الإمامية لا
تذهب إلى أن استحقاق الرئاسة بالنسب فسقط (٤) جميع ما أسهب فيه
الصفحه ٤ : ، وللفارس سهمان ، ولذي الأفراس ثلاثة.
وساب الإمام
العادل يقتل ، وإذا عاون الذمي البغاة خرق الذمة ، وللإمام
الصفحه ٢٣ : ، وللفارس سهمان ، ولذي الأفراس ثلاثة.
وساب الإمام
العادل يقتل ، وإذا عاون الذمي البغاة خرق الذمة ، وللإمام
الصفحه ٧٥ :
المتقدمة (١).
ووصفه الشهيد
الثاني قدسسره في إجازته لوالد الشيخ البهائي : بالسيد الإمام العلامة
الصفحه ١٤١ : عنده علم الظاهر والباطن.
القندوزي في ينابيع المودة :
٤٠٨.
قال : وقال أيضا ، أخذ بيدي
الامام علي
الصفحه ١٥٢ : الإمامية تدعي التواتر في المبيت كما ادعى غيرهم التواتر في الصحبة في الغار ومع
تسليم قوله هذا فإن الإمامية
الصفحه ٢٦٥ : علي ثلاث : انه امام
المتقين وسيد المسلمين وقائد الغر المحجلين الى جنات النعيم.
ورواه ايضا الحاكم في
الصفحه ٢٦٦ : الى علي بن ابي طالب فقلت : الست سيد العرب؟ فقال : انا امام
المسلمين وسيد المتقين فاذا سرك ان تنظري الى
الصفحه ٣٢٤ : سنة تسع وبعث عليا يقرأ (٤) آيات من سورة
براءة وكان (٥) الإمام وعلي المأموم وكان أبو بكر الدافع (٦) ولم
الصفحه ٣٢٥ :
كان الإمام وعلي
المأموم وأنه لم يكن لعلي أن يدفع وقد بينا دفعه عن ذلك بأنه ولاه الموسم على
الجماعة