الصفحه ١٣٣ : وحدثني
أبي قال حدثنا يحيى بن أبي بكر قال حدثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن أبي عبد الله
الجدلي قال دخلت على
الصفحه ١٤٠ : رأيت
أذكى من علي بن أبي طالب لما مدحت قوته الحافظة (٢).
وأما العلوم
الزاهرة فكذا عيانا ورواية عن رسول
الصفحه ١٤٣ :
أسّس النحو باشارة عليّ اليه.
القلقشندي في صبح الأعشى : ١
/ ٤٢٠ قال :
أول من وضع النحو أبو الأسود
الصفحه ١٤٦ :
وأما الاجتهادات
فقد تضمنت السيرة حاله صلى الله عليه في ذلك حتى أنه (١) يكاد يموت من
خشية الله بحيث
الصفحه ١٤٨ :
عثمان اختلاف بين
جدا.
فإما ضلال (١) أبي عثمان
وتكذيبه أو صواب (٢) الرد على رسول الله
الصفحه ١٥٣ : المبيت رووا ما قال هذه دعوى لا نعرف برهانها ولا
نوافق عليها ورأينا راويها متهما جدا عيانا عدوا محضا فلا
الصفحه ١٧٩ :
ومن مناقب أمير
المؤمنين صلوات الله عليه في الغزاة البدرية ما رواه الواحدي عند قوله تعالى ( هذانِ
الصفحه ٢١٥ : بحقها وأن الجميع تعلموا
منه ذلك (١).
وهذا وأشباهه مما
يشكل الحال فيه على الجاحظ ـ هي دعاو لا تستند
الصفحه ٢١٩ : يكن (٣) هذا الوصف التام حليتهم والثناء العام صفتهم.
وذكر أن عثمان
اشتبهت عليه كلمة النجاة وأن أبا
الصفحه ٢٣٢ : يتهم أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال علي أقضاكم (١).
ومن كان أقضى
الناس كان عيبة علم رسول الله
الصفحه ٢٨٣ : كتاب الاستيعاب قال (٢) وثبت عن الحسن بن علي من وجوه أنه قال لم يترك أبي إلا
ثمانمائة درهم أو سبعمائة
الصفحه ٣٣٦ :
وبإسناده عن زيد
بن أرقم عن النبي عليهالسلام في شأن علي من كنت مولاه فعلي مولاه (١).
وبإسناده عن
الصفحه ٣٤٢ : : فاختلفا ضربتين فوقع
سيف مرحب في ترس عامر وذهب عامر يسفل له فرجع سيفه على نفسه فقطع اكحله فكانت فيها
نفسه
الصفحه ٣٦٨ : فلا يرضى بذلك أحد من أهل السنة ويرون الجاحظ بذلك
سابا لأبي بكر رضوان الله عليه وسب خلصاء الصحابة محذور
الصفحه ٣٨٢ : الإرشاد (١).
وادعى لمنصوره
فضلا راجحا كاملا على فضل غيره (٢) والجارودية تنازع في ذلك بما يروى من طريق