الصفحه ٢٠١ :
لمن أشار إليه
ذكرا فيمن ثبت.
وذكر أن أبا سفيان
دخل على أبي بكر رضوان الله عليه يستشفعه إلى رسول
الصفحه ٢٠٦ :
وبعد وفاة رسول
الله صلىاللهعليهوآله كان المشير على عمر
بإنفاذ العساكر والمقام بالمدينة فرجع
الصفحه ٢٣٦ :
فكيف يكون علي
منزها عن الغلط والخطإ (١).
وسأذكر الجواب عن
ذلك إن شاء الله تعالى بعد الجواب عن
الصفحه ٢٤٢ :
أهل المدينة علي
بن أبي طالب (١).
هذا بعض من كل
أثبته في هذا المقام إذا عرفت هذا فإن كان أبو
الصفحه ٢٧٠ :
المهاجرين الأولين وترتيب درجاتهم وتعريف طبقاتهم هيهات لقد حن قدح ليس منها وطفق
يحكم فيها من عليه الحكم لها
الصفحه ٣٠٢ :
الآية (١).
أقول والكلام ناقص
إذ يفوته (٢) في علي.
وروى هو غير ذلك
من كونها نزلت في قصة أشار
الصفحه ٣٦٥ :
عن قرب في ذكر
طرقه.
وأما قوله كالحجة
على علي في مدحه أبا بكر فإنا قد بينا كذب الجاحظ جدا وجهله
الصفحه ٣٦٩ :
رأيت في كلام ابن
عباد وله مقامات ساميات في تفضيل أمير المؤمنين صلوات الله عليه وأحسن جزاء ابن
عباد
الصفحه ٣٧٧ : (٤).
وكذا روى غير هذا
مما لا يعتمد عليه هو فكيف الخصم وروى (٥) حديث الميزان الذي وضع فيه أبو بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٣٧٩ :
تاركي وصاحبي (١)
والذي يقول لسان
الجارودية على هذا مثل الذي قال على غيره.
ثم إن قوله أن
جميع
الصفحه ٣٩٦ : إنكار علي وجماعته وهو بحث طويل ذكره الأصحاب (٣) في كثير من
كتبهم.
وحكى قصة كاذبة (٤) لا أصل لها مكذبة
الصفحه ٤٢٤ : لم يكن لها أصل وإلا فقد كان الجواب غير (٢) ما أجاب به وذلك
طعن منه على أبي بكر رضوان الله عليه أو على
الصفحه ٤٢٦ : عليه شاهد به وإن يكن بالصدقات فعلي على ما سلف أولى به وإن يكن بالقوة
البدنية فعلي أولى به بيانه باب
الصفحه ٤٣٧ :
خمس حجج (١) فلو كان رأيه في
خلاف عمر على ما يصفون وكان عمر عنده لا يرى التسوية في العطاء (٢) لقد
الصفحه ٤٤٥ :
وهذا يرجع حاصله
إلى أن عليا كان يرى أن أبا بكر رضوان الله عليه خير من رسول الله صلىاللهعليهوآله