الصفحه ٥٣ : الثرى من كتب الفقه في قضاء الصلوات
عن الأموات وما صنفت غير ذلك من الفقه وتقرير المسائل والجوابات ، لأني
الصفحه ٦١ :
فهو آية من آيات
الله في خلقه قد منحه من لدنه حافظة تكاد تكون عديمة النظير واستعدادا قليل الوجود
الصفحه ٧٦ : مع أن رجلا بهذه النسبة لم يوجد في طبقة من علماء أصحابنا وكان وجه ذلك
رعاية غاية التقية ووقاية مهجة
الصفحه ١٠٣ : ولا يبغضه إلا
منافق في غير ذلك من آثار عدة تركت إثباتها إذ نحن في غير هذه المباحث.
وذكر ما حاصله
الصفحه ١٤٠ : رأيت
أذكى من علي بن أبي طالب لما مدحت قوته الحافظة (٢).
وأما العلوم
الزاهرة فكذا عيانا ورواية عن رسول
الصفحه ١٤٥ : (١).
__________________
حفظت من الخطابة
كنزا لا يزيده الانفاق الا سعة وكثرة ، حفظت مائة فصل من مواعظ علي ابن أبي طالب.
ولما
الصفحه ١٤٧ :
روى ذلك أبو
الدرداء (١) وليس من عدادنا.
وأما الأنساب فله
الصفوة منها (٢).
وأما الفضائل
الصفحه ١٦٦ :
أَمْرِي ) وأن تحلل ( عُقْدَةً مِنْ
لِسانِي ) كي ( يَفْقَهُوا قَوْلِي ) وأن تجعل ( لِي
وَزِيراً مِنْ
الصفحه ١٩٥ : هذا في قوله إن قومكم كرهوا أن تجتمع لكم الخلافة والنبوة.
وقال إنه لم يحضر
من بني هاشم غير علي وحضر
الصفحه ٢١٤ :
وذكر ملقح الفتن
ساب الصحابة تنبيه أبي بكر عمر على ما دخل في قلبه من الإشكال بكون رسول الله
الصفحه ٢٢٥ :
وأما قوله كان علي
ورجل (١) من المسلمين سواء (٢) فلقد كذب مبالغا متى كان أمير المؤمنين صلوات الله
الصفحه ٢٤٣ :
ولكن عدو الدين لا
يهاب عارا ولا يقف بإزاء سنة ولنذكر من التفصيل ما يليق.
قوله إن عليا سكت
لما
الصفحه ٢٥٠ :
وأما غيره ممن لم
يرد فيه ما ورد فيه ولا نعرف منه حوبا (١) فإنا بانون على عدالته ظاهرا ما لم نعلم
الصفحه ٣١٦ :
حاولناه من غير طريق الروافض كما زعم وأراه إشارة إلى قوله تعالى ( إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٣١٨ : شيخا برجالهم إلا شاذا عسى فيه بعض رجالهم كما ذكر من عدها في تسمية مولانا
علي صلوات الله عليه في حياة