الصفحه ١٣٠ : عليه حق السيد
المحسن على عبده ولا نسبة إذ فرق بين مخلص من معاطب الغضب الإلهي والعذاب الأبدي
موقع في
الصفحه ١٥٣ : شرفه بليغا
على من أشار إليه إذ (٢) كان مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام مصدق من وعده بالسلامة من الأذى
الصفحه ١٧٧ : وافقه على ما قال من إرشاد من أشار إليه.
سلمنا ذلك لكن
بقدر ما أرشد رضوان الله عليه وكان له نصيب في
الصفحه ٢٢١ :
المشتغلين عنه بعد
وفاته بالاستيلاء على مقاماته.
وقد روى العلماء
من غيرنا (١) أن النبي
الصفحه ٣٣٧ :
ورواه ابن مردويه
من طرق كثيرة جدا وهو ممن لا يتهم على نفسه وأهل نحلته وهو أحد الحفاظ فمما روى
فيه
الصفحه ٣٦٧ :
أقول إنه إذا كان
القول لا يسند إلى برهان أمكن أن يقول قائل إن أخس الخلق الجاحظ فعلى هذا هو أخس
من
الصفحه ٣٦٨ :
وإذا تقرر هذا
فليكن خال رسول الله صلىاللهعليهوآله أشرف قدرا من
منصوره وهو يأباه ولو لم يأبه
الصفحه ٤٥٨ :
ومن المسلمين من
يقول بأن إعادة المعدوم محال والعقل شاهد بذلك ويتهمون عقل من يذهب إليه وآخرون
الصفحه ١١٦ : بشعره قال يا علي من آذى شعرة منك (١) فقد آذاني ومن
آذاني فقد آذى الله ومن آذى الله لعنه ملك السماوات
الصفحه ١٢٣ :
رضوان الله عليه أعتق من المعذبين من أعتق فمما لم يثبت برهانه ولو ثبت فإنه فرق
بين من أعتق شخصا أو شخصين
الصفحه ١٨٨ :
سعد كان المخاطب لأمير المؤمنين عليهالسلام بالفخر عليه وأنه سكت عنه لكان الوجه في الرد عليه منه
كونه
الصفحه ٢٨٦ :
عليه ينشد في
تضاعيف ما روى عنه السيد الرضي من كلامه
__________________
ابعد من الكبر
واجدر ان
الصفحه ٤٧٠ :
يا أم سلمة لا
تلوموني (١) فإن جبرئيل أتاني من الله يأمر (٢) أن أوصي به (٣) عليا من بعدي
وكنت بين
الصفحه ٤٧٤ :
إذا عرفت هذا ظهر
لك غلط أبي عثمان فيما ادعاه من نفي الوصية وأن الأمة لا تعرف من ذلك قليلا ولا
الصفحه ١٠ :
وللفقهاء الحكم
بين الناس مع الأمن من الظالمين ، وقسمة الزكوات والأخماس ، والإفتاء بشرط
استجماعهم