الصفحه ١٦٥ : وألفاظه )
وتفسير للقرآن في سبع مجلدات.
مات لست بقين من شهر رمضان
سنة ٤١٠ ه عن سبع وثمانين سنة.
انظر
الصفحه ١٩٩ :
و ٣١٦ وكذلك الثقات العيون في سادس القرون : ٣٣٣.
(٢) هو العباس بن
عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف عمّ
الصفحه ٢٠٧ : أعظم للأجر ، وما تصنع الكعبة بالحلي؟ فهمّ
بذلك فسأل عليا ـ عليهالسلام ـ فقال : انّ القرآن انزل على
الصفحه ٢٢٦ : (٩) وهي الوقعة
الحاطمة قرون الشرك المؤيدة قواعد الإسلام فنهض بها نهضات الأنجاد الكرام.
رفيع العماد
الصفحه ٢٤٤ : في القرآن دليل على قطع رجل السارق.
وأما ما يتعلق
باليد فإن الله تعالى قال ( فَاقْطَعُوا
الصفحه ٢٥٢ :
الرواية أنه ساب الله ورسوله عزية (٢).
وأما قوله إنه ليس
من المعدودين في حفظ القرآن (٣) على عهد رسول الله
الصفحه ٢٥٤ : ء فعله.
وهذا الذي ذكرناه
آت (٥) على ما يتعلق بحفظ القرآن (٦) وما يتبعه من القراءات والحروف.
ومن
الصفحه ٢٥٦ : ( الْحَمْدُ
) وهي خمسة إلى أن برق عمود الفجر ومن هذا الحديث يقول ابن عباس ثم تفكرت فإذا
علمي بالقرآن في علم
الصفحه ٢٥٩ : من
القرآن في علي : مخطوط.
(٢) المصدر : وعبد
الله بن عمرو.
(٣) العثمانية : ٩٣.
(٤) مرت الاشارة
الصفحه ٢٦٧ : بُهْتاناً
وَإِثْماً مُبِيناً ).
الاحزاب : ٥٨.
(٨) ما نزل من
القرآن في علي : مخطوط وذكره ايضا الزمخشري في
الصفحه ٢٧٣ : .
(٣) ما نزل من
القرآن في علي : مخطوط.
(٤) الدهر : ٧.
(٥) ق : جانا.
(٦) ق : جانا.
الصفحه ٢٨٣ : : ( وَكَذلِكَ أَخْذُ
رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ) هود : ١٠٢ فقال
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوآله لأنه كان رابط
الجأش وهذا الجاهل بالسنة ما كأنه كان سمع القرآن ولا يهمه فهمه ولا علمه لأن الله
الصفحه ٢٨٩ :
وتتمتها : ( أَتَعِدانِنِي أَنْ
أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُما يَسْتَغِيثانِ اللهَ
الصفحه ٢٩٠ : المزاحف مجلي غياباتها مفرج كرباتها ممدوح إله الأرض والسماوات (٥) يحطم القرون
ويخالط المنون ويستسهل الحزون