الصفحه ٣٨٥ :
قال : قال ابن عمر
ما آسى على شيء إلا على ألا أكون قاتلت الفئة الباغية وعلى صوم الهواجر
الصفحه ١٠٠ :
وقيل ابن ثمان (١).
وذكر عمر بن شبة
عن ابن المدائني (٢) عن ابن جعدبة (٣) عن نافع عن ابن عمر قال
الصفحه ١٧٨ : : حاصرنا خيبر ، فأخذ اللواء أبو بكر ، فانصرف ولم يفتح له. ثم أخذه من الغد
عمر ، فخرج ورجع ولم يفتح له
الصفحه ٢٣٩ :
وقال صلىاللهعليهوآله أقضاكم (١) علي.
وقال عمر بن
الخطاب أقضانا علي (٢).
وروى (٣) بإسناده
الصفحه ٣١٥ : فأراد الجاحظ أن يذم
فمدح وأن يفضح فافتضح.
__________________
ان عمر قرأ على
المنبر : (
فَأَنْبَتْنا
الصفحه ١٢٤ :
فإن قيل لو لم
يكونوا أرباب خصائص ما عول عمر عليهم قلنا هذا ليس دالا على فضيلة باطنة توازي
فضيلة
الصفحه ٢٢٢ :
وذكر من مناقبه
تولية عمر رضوان الله عليه (١).
وهذا رجل فاسد
الذهن وإن تكثرت كلماته وتوافرت
الصفحه ٢٤٠ :
الرد على رسول
الله صلىاللهعليهوآله .
وروى قول عمر علي
أقضانا مرفوعا عنه (١).
وروى مرفوعا
الصفحه ٣١٤ : بكر
وعمر لا يذكران في علماء التأويل كما قال فإن الوجه فيه عدم ضبطهما القرآن وحفظه
فكيف يتأول متأول
الصفحه ٩٨ : (٤).
__________________
(١) هو ابو عمر يوسف
بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري القرطبي امام عصره في الحديث
والاثر
الصفحه ١٢٦ : : ذكر هذا الخبر كله شيخنا أبو عثمان في كتاب ( السفيانية ) وذكره جماعة
غيره في باب فراسة عمر.
وايضا ذكر
الصفحه ١٥٤ :
تاريخه بعد ذكر صلح الحديبية :
ثم جرى بينهما الصلح ، فلما
التأم الأمر ولم يبق الاّ الكتاب ، وثب عمر بن
الصفحه ٢٠٦ :
وبعد وفاة رسول
الله صلىاللهعليهوآله كان المشير على عمر
بإنفاذ العساكر والمقام بالمدينة فرجع
الصفحه ٣٣٧ : عن عمر الإقرار له بأنه مولاه فربما كانت رواية ابن مردويه خمس كراريس زائدا
فناقصا.
ورويت في بعض
الصفحه ٣٤٧ : وبقي أبو بكر وعمر
وعلي فآخى بين أبي بكر وعمر وقال لعلي عليهالسلام أنت أخي (٣).
وفي حديث آخر أن
عليا