الصفحه ١٠١ : الهيثمي في مجمعه : ٩ / ١٣٣
قال :
وعن ابن عباس قال : نظر رسول
الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم الى علي
الصفحه ١٠٤ : الفارسي قال : قال رسول الله ـ صلى
الله عليه [ وآله ] وسلم ـ :
اولكم ورودا عليّ الحوض ،
اولكم اسلاما علي
الصفحه ١٠٦ : من صلّى مع رسول الله صلى الله عليه ( وآله
) وسلّم.
ورواه أيضا احمد بن حنبل في
مسنده : ١ / ١٤١ وابن
الصفحه ١٠٩ : عن رسول الله صلىاللهعليهوآله يناظره ويقاهره.
بيانه أن رسول
الله صلىاللهعليهوآله على ما
الصفحه ١١٠ : يتوجه بذلك.
ثم ما يدري مبغض
أمير المؤمنين عدو رسول الله بل عدو الله إذ قد روى ابن حنبل وغيره أن رسول
الصفحه ١١٤ : الله
عليه ( وآله ) وسلّم فلما صاروا ثلاثة تقدم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وتأخر الاخوان ، فبكى
الصفحه ١١٧ :
غير ذلك إذ أمير
المؤمنين ورسول الله صلوات الله عليهما كانا فيما أتياه بمقام المتعرضين للفتك بهما
الصفحه ١٢١ :
كشف البيان (١) وأن أمير
المؤمنين آثر رسول الله صلىاللهعليهوآله بعمره وما ثبت ذلك
لغيره عند
الصفحه ١٢٦ : ؟ ـ يعني عليا قلت نعم هو لها أهل ، في
قرابته من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وصهره وسابقته وبلا
الصفحه ١٢٨ : هارون بن نفيل.
(٣) هو سعيد بن زيد
بن عمرو بن نفيل بن عبد العزى العدوي ، أسلم قبل دخول رسول الله
الصفحه ١٢٩ :
ويتجافيان أمير المؤمنين عليهالسلام ومفارقته مفارقة
الله (١) وحربه حرب الرسول بما روي من طريق القوم وسوف
الصفحه ١٤٨ :
عثمان اختلاف بين
جدا.
فإما ضلال (١) أبي عثمان
وتكذيبه أو صواب (٢) الرد على رسول الله
الصفحه ١٥٠ : (٢) روح.
وكان منصور الناصب
غير خائض بحار تلك الأعماق ولا مباشر شفرات الرقاق من أتم مناقبه كونه مع رسول
الصفحه ١٥٩ : أهل النفاق (٣).
قال المباهت ما
حاصله إن رسول الله صلىاللهعليهوآله أخبر عليا بقتال
الناكثين
الصفحه ١٦٣ : (٥) ومن لجة الموت في أعماق تياره.
هذه المباحث
بحثناها في بيان فضيلة أمير المؤمنين على غيره في زمن رسول