الصفحه ٤٤٢ : صلىاللهعليهوآله إذ فيها تعيير (١) علي بكونه كان في الشعب مع رسول الله صلىاللهعليهوآله .
وادعى أن الروافض
الصفحه ٤٤٦ : الذي كان ينبغي حيث كان علي
غائبا إذ السيرة شهدت بأن البيعة وقعت وعلي مشغول بجهاز رسول الله
الصفحه ٤٥٦ : ناصره كيف اختلفت الحال فيه (٢) ساريا في بيداء
هواه سائرا في فلوات غرضه.
وفي السيرة أن رسول
الله
الصفحه ٤٦٥ : بالخوض فيه.
وزعم الجاحظ أن
عمر بن علي قال ما أعرف وصية رسول الله صلىاللهعليهوآله لأبي (٣) قال وأيضا
الصفحه ٤٧٠ : ، فلجي ، فدخلت وعلي عليهالسلام واضع يده على ركبتي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قد أدنى فاه من اذن
الصفحه ٤٧٥ : الرسول ليؤمكم خياركم (٩).
والذي يقال عند
هذا إن هذا أحد متعلقات الشيعة إذ قد قرروا أن
الصفحه ٤٧٦ : الإمامية لا يوافق علما
ولا ظنا على أن رسول الله صلىاللهعليهوآله أمر بذلك ولو كان
فلا يقدر أحد أن يقول
الصفحه ٤٨١ : رسوله والطاهرين من عترته والمهديين من ذريته (١).
هذا آخر الإجازة
وهذه النسخة المذكورة هي من جملة
الصفحه ٤٨٢ : في شعبان المبارك سنة أربع وثمانين وستمائة
حامدا لله تعالى ومصليا على رسوله والطاهرين من عترته غفر
الصفحه ٤٩١ : اَلرَّسُولَ وَأُولِي اَلْأَمْرِ مِنْكُمْ لاٰ
يَسْتَوِي اَلْقٰاعِدُونَ مِنَ اَلْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي
الصفحه ٤٩٥ : أُولِي
بَأْسٍ شَدِيدٍ
١٦
٢٥٧
فَأَنْزَلَ
اَللّٰهُ سَكِينَتَهُ عَلىٰ رَسُولِهِ
الصفحه ٥٠٠ :
أبو بكر كان يتأمر على وصي رسول اللّه
٤٢٤
ابكى للذي على اصحابك في اخذهم الفداء
ولقد عرض
الصفحه ٥٠٥ :
٢١٧
سمعت عليا (ع) يقول انا عبد اللّه وأخو
رسوله
٢٨١
الصفحه ٥٠٧ : السواد الأعظم
٣٧١
ـ ل ـ
لاعطين الراية غداً رجلا يحب الله
ورسوله
٣٠٣
الصفحه ٥٠٩ : القتال او الكفر بما أنزل
اللّه
٣٤٠
مرض الحسن والحسين فعادهما جدهما
محمّد رسول اللّه