الصفحه ٣٥٣ : قالا (٣) حدثنا ضرار بن صرد قال حدثنا معتمر قال سمعت أبي يذكر عن
الحسن عن أنس أن رسول الله
الصفحه ٣٥٧ :
تأويله إلا عن قصد الرسول وإرادته لأن يكفيهم مئونة الرؤية (٦) والأسباب المشككة
(٧) فينبغي على هذا أن يكون
الصفحه ٣٥٩ : دالة على مراد رسول الله صلىاللهعليهوآله منه (٨) ذكرت في مواضعها
وإنما عاند من عاند ومن أعندهم صاحب
الصفحه ٣٦٢ : إنكار رسول الله صلىاللهعليهوآله وإقامة العذر له
بأنه يحب قومه.
قال وأما قولكم أن
النبي
الصفحه ٣٦٤ : إن الخلافة
يملكها رسول الله دون النبوة باطل إذ الإمامة عند الإمامية موقوفة على تنصيص الله
تعالى كما
الصفحه ٣٦٥ : يقل
فمزاياه دالة عليه مانعة له من قوله ما سبقت الإشارة إليه. ثم كيف يقول علي ذلك
رادا على رسول الله
الصفحه ٣٦٦ : الدنيا فإذن منصوره سيد رسول الله صلىاللهعليهوآله وغيره من الأنبياء الذين ماتوا كهولا وهو يأباه وإن لم
الصفحه ٣٧٢ : سلمة (١) عن هشام بن عروة عن أبيه أن رسول الله جهز جيشا واستعمل
عليهم أسامة بن زيد وفيهم أبو بكر وعمر
الصفحه ٣٧٤ : لا ينبغي أن يمن (٢) بالصدقة على غير رسول
الله صلىاللهعليهوآله فكيف هو وهو صاحب الحقوق
الجمة قال
الصفحه ٣٧٦ : (١) بن نباته عن سعيد
بن جمهان (٢) عن سفينة مولى رسول الله عن النبي عليهالسلام قال ابن الوليد
المحدث
الصفحه ٣٨٤ : إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ ، وَفِي هذا
لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ
الصفحه ٣٩٣ : ولم يفته بعد ذلك مشهد مع رسول الله صلىاللهعليهوآله وكان خيرا (٦) فاضلا عالما
زاهدا متقشفا (٧) وذكر
الصفحه ٣٩٥ : الرجل أذهبتم أي بايعتموه في حضرة الرسول
ولم تفوا (٥) بالبيعة فكأنكم (٦) لم تبايعوه وأذهبتم حقه.
منع
الصفحه ٣٩٩ : سلف أن عليا على الحق (٦) فإن كان الجاحظ
أراد أنه كان (٧) على الخطأ فقد كذب رسول الله وإن ذهب إلى أنه
الصفحه ٤٠٠ : قرب فكيف وقد ثبت أن رسول الله صلىاللهعليهوآله أخبر بما جرى من مخاصمته للناكثين والقاسطين والمارقين