الصفحه ٢٨٢ :
علي نحت المعاني
(٣) من أماكنها
وما علي لهم أن
تفهم البقر (٤).
هل يعيب عاقل
الصفحه ٢٨٧ : صلىاللهعليهوآله المكثر من النساء
مات عن تسع وعلى هذا فطعن أبي عثمان طعن على رسول الله صلىاللهعليهوآله فذكره
الصفحه ٢٩٠ :
ارتضاه جمع كثير (١) للخلافة وعولوا
عليه في الرئاسة ولو صدر هذا من امرأة ما استكبر منها فكيف من
الصفحه ٢٩٤ : يَتَزَكَّى ) (٢) أبا الدحداح ( وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى ) (٣) يكافئه بها يعني أبا الدحداح
الصفحه ٣١٥ :
ورجح عبد الله بن
عباس في معرفة التأويل قال في معرفته ولم نجد عند أحد شطره ولا قريبا منه (١) يعرض
الصفحه ٣٤٠ : روايات هذا الكتاب مكتوب
عليه المجلدة الثامنة والعشرون من طريق خبر قوله عليهالسلام من كنت مولاه فعلي
الصفحه ٣٤٩ :
من عدة طرق (١).
ورواه من الجمع
بين الصحاح الستة لرزين العبدري من الجزء الثالث في باب مناقب أمير
الصفحه ٣٧٤ : الله تعالى ( لا تُبْطِلُوا
صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى ) (٣).
وأما حديث الخلة
والإخوة فيحتاج
الصفحه ٣٨٥ : (١).
وأقول : إن الشيخ
العالم الفاضل يحيى بن البطريق روى في كتابه العمدة من الجمع بين الصحيحين قال
وبالإسناد
الصفحه ٣٩٣ : بن الخطاب وبأنه كان عند
عمر معظما ولا يكون عنده معظما من (٣) يطعن في أبي بكر ونبه على ذلك بأن عمر
الصفحه ٣٩٦ : في الإيراد
مخالفة من خالف ولو لم تثبت إلا مخالفة خالد بن سعيد في كلمته لكفى وما قررته
الإمامية من
الصفحه ٤١٥ : المراد
أحد الأقسام المذكورة في زمن أبي بكر رضوان الله عليه وكذا فيما بعده من الأزمنة
فلا بد من برهان يدل
الصفحه ٤١٦ : ينبغي أن يكون راويها (١) من غير السواد
الأعظم منزها من التهمات عدلا في نفسه وأين ذاك.
وأما قياس
الصفحه ٤٢٣ : الأمر إلى من هو أولى به في فنون خصائصه وقد ذكرنا
التنبيه عليها ولكن الشر الذي خافه عمر رضوان الله عليه
الصفحه ٤٣٦ :
وكان عمر رضوان
الله عليه صاحب حله وعقده ومؤازرته ومعاضدته فأين الأئمة من قريش القاطعة للأنصار
من