الصفحه ٣٤٨ :
ورواه بإسناده
أيضا من طريق حذيفة (١).
ورواه عن ابن
المغازلي (٢)
__________________
فلك
الصفحه ٣٨١ :
تلقاء نفسه يصلي (١).
والجارودية لها أن
تقول لا مانع أن يكون بعض من كان عند النبي عليهالسلام
الصفحه ٣٩٢ : معها معلوم رواه الرواة ودونوه وقد ذكر جملة منه صاحب كتاب الاستيعاب الذي
لا يتهم (٣) فلما قتل عثمان
الصفحه ٣٩٧ : ] خطيبا فحمد الله واثنى عليه ثم قال : « يا علي قم فانظر من عن يمينك
وعن شمالك ، واعلم انه ليس لك فضل على
الصفحه ٤٠٦ : وقد بينا الجواب عما أشار إليه.
ولنذكر شيئا جمليا
من ممادح أمير المؤمنين عليهالسلام الثابتة عند
الصفحه ٤٠٨ :
الحسين (١) بن أحمد بن مخلد
المخلدي من (٢) كتابه عن الحسين بن إسحاق عن محمد بن زكريا عن جعفر بن
الصفحه ٤٠٩ : كتابه اليّ من اصبهان
سنة ٤٨٨ ، عن ابي بكر احمد بن موسى بن مردويه ، حدثني سليمان بن محمد بن احمد ،
حدّثني
الصفحه ٤١٢ : (٢).
ونقلت من كتاب
مقاتل الطالبيين بعد أن ذكر مصنفه فنونا من فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام ما صورته :
قال
الصفحه ٤١٤ :
( وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ ) (٨) قال ولو كان هذا وشبهه ناقضا إمامة أبي بكر كان لإمامة (٩) علي أنقض وأفسد
الصفحه ٤٢٠ : سهاها أبهى من
ثواقبه وغياباتها أجلى من كواكبه.
وبعض يرى أن
مناقبه خصم لمناصبه (٢) فيغار منه غيرة
الصفحه ٤٢١ :
والجوارح عما هو
أنفع منه.
ويقول لسان
الجارودية وأنا أستغفر الله إذا حكيت قول خصمه لكن كما ذكرنا
الصفحه ٤٤٣ :
كالأول قال لسان
الجارودية والعجب من الخائن كيف يداوي الداء بالداء والعلة بالعلة.
وقرر أيضا
الصفحه ٤٤٥ :
وهذا يرجع حاصله
إلى أن عليا كان يرى أن أبا بكر رضوان الله عليه خير من رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٦٧ : ، ثم قال : ادنوا بسم الله ، فدنى القوم عشرة عشرة ،
فاكلوا حتى صدروا ، ثم دعا بقعب من لبن ، فجرع منه
الصفحه ٩ : من قبل
الجائر ، عالما بتمكنه من وضع الأشياء في مظانها ، ففي جواز إقامة الحد بنية أنه
نائب عن سلطان