الصفحه ٢٨٥ :
قال صاحب كتاب
الاستيعاب وأما تقشفه في لباسه ومطعمه فأشهر من هذا كله وذكر دليله في حال كسوته صلى
الصفحه ٤٠٢ :
ولم أثبت ما أعرفه
من الطرق (١) في ذلك إذ هذا الموضع موضع إيجاز (٢) الغرض منه ما
ينهض بالرد على
الصفحه ٤٣٢ : مِنْها
شَفاعَةٌ وَلا يُؤْخَذُ مِنْها عَدْلٌ وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ ) (٢).
أقول إن الجاحظ
جهل أو تجاهل إذ
الصفحه ٤٥٢ :
الكلام (١) قال من قال
ممازحة (٢) مع أمير المؤمنين عليهالسلام استدل عن الجواب (٣) وتعلق ببيعة أمير
الصفحه ٩٨ :
الشاطبي (١) وهو غير متهم
ونقلته من كتابي الذي اخترته منه قال :
أخبرنا أبو القاسم
خلف بن قاسم بن
الصفحه ١١٥ : عند
الله تعالى بدليل ما رواه الخوارزمي أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال اللهم انصر من
نصره واخذل
الصفحه ١٢٦ : عليه ( وآله ) وسلم ـ؟ وذلك قبل أن يطعن ، فقلت : ولم تهتم
وأنت تجد من تستخلفه عليهم؟ قال : أصاحبكم
الصفحه ١٣٢ : والخليقة بما ثبت
من الرواية عن الرسول صلوات الله عليه (٢) فهو لذلك أخفض وأخفض من اليهود والنصارى وغيرهم من
الصفحه ١٣٥ : محمد القرشي عن أبي علي
الخراساني عن ابن عباس قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله يحشر الشاك في علي
من
الصفحه ١٥٨ :
وأما قوله إن
القرن قد يترك النزال لمعان هي أشرف من ذلك (١) فكلام ساقط كالأول لأنه أحال على ما لا
الصفحه ١٦٠ :
قبل أن التعذيب
الذي هو الفتنة ( أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ ) (١).
فهب أن أمير
المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٠٩ : عبد الله قال : خرج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من عند زينب بنت جحش فأتى
بيت ام سلمة ، وكان يومها من
الصفحه ٢٤٨ :
كونه عيبة علم رسول
الله صلىاللهعليهوآله فلا تقع (١) منه مخالفة وأما
غيره من الأنبياء فلا نقول
الصفحه ٣٠٨ : رويناه من وجوه.
أحدها كثرة
الرواية (٢) والقائلين ونزارة هذه الرواية.
الوجه الثاني أن
أيام رسول الله
الصفحه ٣٢٦ :
بما أسلفنا وبغيره
مما تركنا كان (١) أفضل منه والمفضول لا يتقدم على من هو أفضل في كل شيء منه
ولأنا