الصفحه ١٤٣ : ، وفيه ما جرى للأوّلين وما
يجري للآخرين ، وفيه اسم الله الأعظم. وتاج آدم ، وخاتم سليمان ، وحجاب آصف
الصفحه ١٣٥ : وأبو عبيد الله المرزباني وأبو القاسم الطبراني وأبو
احمد العسكري نعم ورد ذكر اسمه فقط في مقاتل الطالبيين
الصفحه ١٦٠ : ما كان يخاف الموت أما كان يخاف الفتنة وهي التعذيب الذي ذهب عدو الله إلى
أنه أعظم من القتل.
الوجه
الصفحه ٦٢ : ( فرحة الغري ) وغيره من
المؤلفات وكان شاعرا منشئا أديبا بليغا. ( الى أن قال ) ثم ان له قدسسره ولدا اسمه
الصفحه ١٦١ : : ايّما اعظم منزلة عند الله
، علي ام أبو بكر؟ فقال : يا ابن اخي والله لمبارزة علي عمروا يوم الخندق ، تعدل
الصفحه ٤١٦ :
الزلل مع الغالب
والصواب مع الأقل والعيان شاهد به.
ومما أقوله في
تضعيف الرواية بالسواد الأعظم
الصفحه ١٦٤ : السنة
فإذا كان رئيس الجيش أعظم عناء (١) وأشدهم احتمالا (٢) فلا أجد (٣) أشبه بالرئيس ممن اختاره الرئيس
الصفحه ٤١١ : اعظم عناء عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مني حتى اضطجعت على فراشه
ووقيته بنفسي وبذلت مهجتي غيري
الصفحه ٢٠٧ : أُذُنٌ
واعِيَةٌ ) (٢) أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال لعلي عليهالسلام إن الله أمرني أن
أدنيك ولا
الصفحه ٢٧٨ : عدة طرق (٦). أقول ولو لم يكن
إلا جوده بمهجته وشكر الله تعالى له على فعلته المقترنة بمخالصته (٧) لكفى
الصفحه ٤٥٠ :
كان من قوله فدخلت قال وإلي يا رب (٣) غيري قالوا لا (٤) قال أمنكم أحد كان أعظم عناء عن رسول الله
الصفحه ٢٤٣ : راجعه عثمان في الحجر على عبد الله بكون الزبير شريكه غير دال على صواب فعل
عثمان وزلل قول أمير المؤمنين
الصفحه ١٢٢ :
المسلمين أعظم من القتل.
قال مبغض أمير
المؤمنين صلوات الله عليه فلو كان علي بن أبي طالب قد ساوى أبا بكر
الصفحه ٣٦٩ : فيما قصد إليه.
وعند الخصوم أن رسول
الله صلىاللهعليهوآله قال كونوا مع السواد
الأعظم وهذا ملقح
الصفحه ١٣٠ : من العذاب الدنيوي وبين من أعتق من لا يحصي عددهم إلا الله من العذاب
الأبدي هذا القسم الأخير حلية أمير