الصفحه ١٢٤ : .
(٦) ذكر ابن ابي
الحديد في شرح النهج : ١ / ١٨٥.
ان عمر لما طعنه ابو لؤلؤة ،
وعلم انه ميت ، استشار فيمن
الصفحه ٤١٦ : خذله الله تعالى أوغل في شرح حال انتقاض
الأمور على أمير المؤمنين صلوات الله عليه في ألفاظ سردها تعاطى
الصفحه ١٦١ : ابي الحديد في شرح
النهج : ٤ / ٣٣٤ قال :
فأما الخرجة التي خرجها يوم
الخندق الى عمرو بن عبدود ، فانها
الصفحه ٨٣ : المعتزلي المتوفى سنة ٢٤٠ ذكر بعضا منه ابن أبي الحديد
في شرحه على نهج البلاغة ثم جمع ذلك وطبع مستقلا مع
الصفحه ١٤٢ : الالهيّة »
ابن أبي الحديد في شرح النهج
: ١ / ٦ قال :
وقد عرفت ان أشرف العلوم هو
العلم الالهي ، لأن شرف
الصفحه ١٤٤ : .
« علم الفصاحة والبلاغة »
ابن ابي الحديد في شرح النهج
: ١ / ٢٤.
وأما الفصاحة ، فهو عليهالسلام امام
الصفحه ١٤٧ : : ٨ / ١٧٥.
(٢) ويكفينا في ذلك
قول ابن ابي الحديد في شرح النهج : ١ / ٢٩ فانه قال :
وما أقول في رجل أبوه
الصفحه ٣٦٥ :
عن قرب في ذكر
طرقه.
وأما قوله كالحجة
على علي في مدحه أبا بكر فإنا قد بينا كذب الجاحظ جدا وجهله
الصفحه ٣١٤ :
وقد سبق من قبل في
كلام المخذول على ما حكيته عنه أن جماعة كانوا مخصوصين بحفظ القرآن على عهد رسول
الصفحه ١٣٥ : وفي شرح ما يقع فيه التصحيف
للحسن بن عبد الله العسكري وفي المعجم الصغير للطبراني وفي الأوراق لأبي بكر
الصفحه ٩٥ : » و « تصفح الأدلة » و « غرر الأدلة » و « شرح الاصول
الخمسة » و « كتاب في الامامة » وغير ذلك ، سكن بغداد وتوفى
الصفحه ٨٥ : وكذلك ذكر سند الحديث إذا لم يذكر في الأصل مع
ترجمة مختصرة للرجال الواردة أسماؤهم. وكذلك شرح بعض الكلمات
الصفحه ٢٣٣ : : ٣ / ١٩٥
شرح ابن ابي الحديد : ٣ / ١٢٢ صحيح البخاري في كتاب المحاربين في باب لا يرجم
المجنون والمجنونة ضمن
الصفحه ٢٦٢ : فنون التدبير في حرب أو
غيره وقد ارتضاه رسول الله صاحب لوائه في حروبه وجعله رئيس الناس لما وجهه إلى
الصفحه ٥٢ :
بعلم الفقه وقد
سبقني جماعة الى التعليم بعدة سنين فحفظت في نحو سنة ما كان عندهم وفضلت عليهم