الصفحه ٤٤ : (ع) والطيبون من آلهم ، فنرى بعض شيعتنا في تلك العرصات فمن كان منهم
مقصرا
في بعض شدائدها فنبعث عليهم خيار شيعتنا
الصفحه ٩١ : الطبرسي رحمهالله : « وهدوا إلى الطيب من القول » أي
ارشدوا في الجنة
إلى التحيات الحسنة يحيي بعضهم بعضاو
الصفحه ٣٣٨ :
والحسين عليهمالسلام والطيبون من آلهم ، فنرى بعض شيعتنا في
تلك العرصات ممن كان منهم
مقصرا في بعض
الصفحه ٢٠٨ : : أيتها الروح
الطيبة اخرجي من الدنيا مؤمنة مرحومة
مغتبطة ، قال : فرقت به الملائكة ، وفرجت عنه الشدائد
الصفحه ١٣٦ : ء في كل ما أتاها (١)
زوجها عذراء؟ قال : إنها خلقت من الطيب
لا تعتريها عاهة ، ولا تخالط جسمها آفة ، ولا
الصفحه ١٣٧ : محبتهم لله سبحانه فهم يبرؤون من أعداء الله ولا يحبون
إلا من أحبه الله فهم يلتذون بعذاب أعدائه ولو كانوا
الصفحه ٢٢٥ : » : والذين كفروا إلى جهنم يحشرون * ليميزالله
الخبيث من الطيب ويجعل
الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعا فيجعله في
الصفحه ٢٤٢ : تعالى : « والذين كفروا إلى جهنم
يحشرون » أي يجمعون إلى النار
« ليميزالله الخبيث من الطيب » معناه
الصفحه ١٦٩ :
مقدار منتهى ظل ذلك
الغصن فأعطوه من جميع الجوانب مثل مساحته قصورا ودورا
وخيرات ، فأعطواذلك ، فمنهم
الصفحه ١٧١ : متد لية في الدنيا ،
فمن كان سخيا تعلق بغصن من أغصانها فساقه ذلك الغصن إلى الجنة ، والبخل شجرة
من أشجار
الصفحه ٢٥٣ : ، إلا أن اللفح أشد تأثيرا وأعظم من النفح « وهم فيها كالحون » أي
عابسون ، عن ابن عباس ، وقيل : هو أن
الصفحه ١١٨ :
منها ، لا تخطر على
قلبه شهوة شئ إلا أتاه به ذلك الغصن ، ولو أن راكبا مجدا سار في
ظلها مائة عام ما
الصفحه ١١٧ : أميرالمؤمنين
(ع) : طوبى شجرة في الجنة أصلها في دارالنبي صلىاللهعليهوآله
، وليس من مؤمن إلا وفي داره غصن
الصفحه ٢٦ : ، فرأيت عليه قصورا كثيرة من اللؤلؤ والياقوت
والدر ، وقال : يا محمد هذه مساكنك ومساكن وزير ووصيك علي بن أبي
الصفحه ١٠٣ : « ذواتا أفنان » : أنواع
من الاشجار والثمار ، جمع فن ، أو
أغصان جمع فنن ، وهي الغصنة التي تنشعب من فرع