الصفحه ٨٧ : من الطيب. وقيل : أطيب الاشياء لهم وهوالجنة ، عن الجبائي ، السادس : هينئا بطيب العيش لهم ، السابع
الصفحه ٣٢٢ : كغلي الحميم ، فيذكرون ما كانوا يأكلون في دار الدنيا من طيب
الطعام
فبيناهم كذلك إذ تجذبهم الملائكة
الصفحه ٣٢١ : سعرت في وجوههم ، فعند ذلك غشيت أبصارهم من نفحها ، ثم يضرب على
راسه ضربة فيهوي سبعين ألف عام حتى ينتهي
الصفحه ١٤٨ : ولا بيت إلا وفيه غصن من تلك الشجرة
وإن أصلها في داري. ثم أتى عليه ماشاءالله ، ثم حدثهم في يوم آخر : إن
الصفحه ١٣١ :
، فليس من مؤمن إلا وفي داره غصن من أغصانها ، لا ينوي في قلبه شيئا إلا أتاه ذلك الغصن به ، ولوأن راكبا
الصفحه ٢١٩ :
فرعها حتى يقتله الهرم ، على كل ورقة منها ملك يذكرالله ، وليس في الجنة دار إلا
وفيه غصن من أغصانها ، وإن
الصفحه ١٢٠ :
وفي داره غصن من أغصانها ، وورقة من ورقها (١)
يستظل تحتها امة من الامم.
« ص ٣٤١ »
١٠ ـ وعنه قال
الصفحه ١٥٠ : والحلل والطعام
ماخلا الشراب ، وليس في الجنة قصر ولا دار ولا بيت إلا فيه غصن من أغصانها ، و
صاحب القصر
الصفحه ٣١٢ : رسول الله وماطوبى؟ قال : شجرة في دارك
في الجنة ، ليس دار من دور شيعتك في الجنة إلا وفيها غصن من تلك
الصفحه ١٤٣ : » قال : طوبى شجرة في الجنة أصلها في حجرة علي ، ليس في الجنة حجرة
إلا فيها غصن من أغصانها.
٦٥ ـ جا
الصفحه ١٢٤ : عنها ينزفون » أي لا يطردون منها
____________________
(١) في المصدر : غصن منها. م
(٢) أبوالجارود
الصفحه ٩٤ : وسمومها ، فه في مثل تلك الحال الطيبة من الظلال التي
لا حر فيها ولابرد ، وقيل : أزواجهم التي زوجهم الله
الصفحه ٢٦٥ : « واستمتعتم بها » أي انتفعتم بها
منهمكين فيها ، وقيل : هي الطيبات من الرزق ، يقول : أنفقتموها في شهواتكم وفي
الصفحه ٨٥ : سبحانه : « ومساكن طيبة
» يطيب العيش فيها ، بناها الله تعالى من
اللآلي والياقوت الاحمر والزبرجد الاخضر لا
الصفحه ٧٤ : من ذهب ولؤلؤا ولباسهم فيها حرير * و
هدوا إلى الطيب من القول وهدوا إلى صراط الحميد
٢٣ ـ ٢٤ « وقال