الصفحه ١٧٨ : (٢).
يقول علي بن موسى
بن جعفر بن محمد بن محمد بن الطاوس أيده الله هذا لفظ الحديث المذكور أفلا ترى
مولانا علي
الصفحه ١٨٤ :
الْقَدَّاحِ عَنْ
أَبِي عَبْدِ اللهِ عليهالسلام قَالَ مَا
أُبَالِي إِذَا اسْتَخَرْتُ اللهَ عَلَى
الصفحه ١٩٥ :
أن يجعلوا ذلك حجة
واضحة ودلالة راجحة على صحة المسألة المذكورة ويصير العمل بها كأنه معلوم من دين
الصفحه ٢٠٠ :
خَرَجَتِ
الرُّقْعَةُ الَّتِي لَيْسَ فِيهَا شَيْءٌ مَكْتُوبٌ عَلَى ظَهْرِهَا فَتَوَقَّفْ
إِلَى
الصفحه ٢٠٥ : ينبه المكلفين
على ما ذكرناه.
فَمِمَّا
أَرْوِيهِ عَنْ مَوْلَانَا عَلِيٍّ عليهالسلام بِإِسْنَادِي
الصفحه ٢٠٩ : الشَّيْخِ أَبِي الْفَرَجِ
عَلِيِّ بْنِ السَّعِيدِ أَبِي الْحُسَيْنِ الرَّاوَنْدِيِّ عَنْ وَالِدِهِ عَنِ
الصفحه ٢٢٠ :
بالرقاع على سبيل الرخصة (١) ومعنى الرخصة عند العلماء المعروفين أنها الأمر المشروع
الجائز غير المؤكد فيه
الصفحه ٢٢٧ : : فهذه
أحاديث قد اعتمد على نقلها وروايتها من يعتمد على نقله وأمانته فإذا كنت (١) علاما بأخبار
مثلها في
الصفحه ٢٣٥ : (٢) وَمَا أَسْعَدْتَ مَنِ اعْتَمَدَ عَلَى مَخْلُوقٍ مِثْلِهِ
وَاسْتَمَدَّ الِاخْتِيَارَ لِنَفْسِهِ وَهُمْ
الصفحه ٢٥٣ :
لتعتمد عليه وأنت
ما تستخير برقعتين إلا في أن الفعل هل هو منهي عنه أم لا وغير خيرة أم لا أو هل هو
الصفحه ٢٥٨ : لمجرد الثواب والزيارة ولا يكون خالصا لوجه الله جل
جلاله ولا لأنني أعبده لأنه جل جلاله أهل للعبادة على
الصفحه ٢٦٢ :
على التفاصيل
والحقائق قبل أن يظهر إلى ظاهر جسدك فإن الطبيب وأنت أوائل الأمراض إنما تعرفها
أنت
الصفحه ٢٨١ : الله تعالى (
وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ) (١) وقال جل جلاله (
إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ
الصفحه ٣٠١ : ـ (
إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) فَأَيُّهُمَا طَلَعَ عَلَى وَجْهِ الْمَاءِ فَافْعَلْ بِهِ
وَلَا
الصفحه ٣٠٥ :
بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ
مُحَمَّدٍ وَأَنْ تُخْرِجَ لِي