الصفحه ٣٣٩ : والكرسيّ ، وباب جوامع التوحيد .
________________________
إلى هنا تمَّ الجزء الثالث من
كتاب بحار
الصفحه ٨٣ : هو كائن وبعض ما قد كان أيضاً كعلم ما فوق السماء وما تحت الأرض وما في لجج البحار (٤) وأقطار العالم
الصفحه ١٩٥ : البحار ، وأعنان السماء ، والمفاوز والقفار ، وما هو معنا في منزلنا ، ويفهم بعضهم
بعضاً من منطقهم ، وما
الصفحه ٢٧٣ : الكلام يقول : لو أنَّ رجلاً ولد في فلاة من الأرض ولم ير أحداً
يهديه ويرشده حتّى كبر وعقل ونظر إلى السما
الصفحه ٣٢١ : شفيعاً لاُمّته إليه لم يجز له ردّ شفاعة أخيه موسى فرجع إلى ربّه فسأله
التخفيف إلى أن ردّها إلى خمس صلوات
الصفحه ٦٨ :
إلى
المعدة فتطبخه ، وتبعث بصفوه إلى الكبد في عروق رقاق واشجة بينها قد جعلت كالمصفى للغذاء لكيلا
الصفحه ٣١٦ :
اقرأ
: ثمَّ دنى فتدانا فكان قاب قوسين أو أدنى ، فأوحى الله إلى عبده يعني رسول الله
الصفحه ٢٣٥ :
استنادهما
إلى الحقيقة ، واستحالة استنادهما إلى الغير فيكون لهما مبدءٌ ، أو مختلفين
مفترقين من كلّ
الصفحه ٢٣٦ :
وكلّ
ممكن بحيث يكون استناده إلى أيّ منهما كافياً في تصحّح خروجه من القوّة إلى الفعل ، وحينئذ لم
الصفحه ٣١٣ : أَدْنَىٰ » فقال : أرى ههنا خروجاً من حجب وتدلّياً إلى الأرض ، وأرى محمّداً صلىاللهعليهوآله رأى ربّه
الصفحه ٣١٥ : ينزل كلّ ليلة جمعة إلى السماء الدنيا من أوّل اللّيل ، وفي كلّ ليلة في
الثلث الأخير ، وأمامه ملك ينادي
الصفحه ٥٣ : ، كما قالوا : إنّ الطبيعة الواحدة
لا تقتضي التوجُّه إلى جهة والانصراف عنه ، ويمكن أن يقال : حاصل الدليل
الصفحه ٦١ : بنبوّة المسيح ـ على نبيّنا وآله وعليه السلام ـ ولا يقول بنبوّة موسى ـ
على نبيّنا وآله وعليه السلام ـ وزعم
الصفحه ٦٤ :
ما
لم ير مثله من اختلاف صور العالم من البهائم والطير إلى غير ذلك ممّا يشاهده ساعة
بعد ساعة ويوماً
الصفحه ٦٦ : لو بقيت في أبدانهم لأحدثت عليهم الاُمور العظيمة ، كمن تراه قد غلبت عليه الرطوبة فأخرجته إلى حدّ البله