الصفحه ٣٢٣ : السماء إله وفي الإرض إله ، وفي البحار إله ، وفي كلّ مكان إله . قال : فقدمت
فأتيت أبا شاكر فأخبرته فقال
الصفحه ٢٦ : يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ * وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ * وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ
الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام سابقاً سيره مع الكواكب من الطلوع إلى الغروب أشار عليهالسلام ههنا إلى أنّه لا يكفي ذلك
للعلم بجميع
الصفحه ١٠٩ : يحتاج إلى المشي إذا كان مسكنه الماء ، وخلق غير ذي رية لأنه لا
يستطيع أن يتنفّس وهو منغمس في اللّجّة
الصفحه ٥٦ : عليه السلام الهندي في معرفة الله جل
جلاله بطريق غريبة عجيبة ضرورية ، حتى أقر الهندي بالالهية
الصفحه ٣٣٢ :
إنزال
الأمر منه إلى سماء الدنيا لأنّ العرش هو المكان الّذي ينتهى إليه بأعمال العباد
من السدرة
الصفحه ١٢٢ : فلمَ جعل الله عزَّ وجلَّ كذلك إلّا لينحدر المياه على وجه الأرض فتسقيها و
ترويها ؟ ثمَّ تفيض آخر ذلك إلى
الصفحه ١٧٣ : العالم بها واحداً وإلّا لم ينتفع بالحساب
إلّا تزعم أنّ ذلك الحكيم قد دخل في ظلمات الأرضين والبحار فسار مع
الصفحه ١ : بحار الأنوار تأليف المذنب
الخاطىء الخاسر محمّد المدعوّ بباقر ابن مروِّج أخبار الأئمّة الطاهرين ومحيي
الصفحه ١٩١ : مع البحار الّتي يركبونها ، ويستخرجون
منها حلية يلبسونها ولحماً طريّاً وغيره يأكلونه ؛ فعلم أنّ إله
الصفحه ٢١٤ : فنظرت الروح فرأت الأبدان على ممازجة النور ، فأجابتها لإسراعها إلى الشرّ ، فلمّا رأى ذلك ملك النور وجّه
الصفحه ٢٧١ : يكون إشارة إلى أنَّ جهة قربه أي بالعلّيّة واحتياج الكلّ إليه هي جهة بعده عن مشابهة
مخلوقاته إذ الخالق
الصفحه ٢٩١ : على الله ، يزعمون أنَّ الله تبارك وتعالى حيث صعد إلى السماء وضع قدمه على
صخرة بيت المقدس ، ولقد وضع
الصفحه ٥٧ : العقول ، وضلّت فيها الأحلام ، وغاصت الألباب على طلب علمها في بحار الفكر فرجعت خاسئات وهي حسير ، فلمّا
الصفحه ١٩٣ : هذا الباب ، فأنا أشهد أن
لا إله إلّا الله وحده لا شريك له ، وأنّه خالق السمائم القاتلة والهوامّ