الصفحه ٣٩٤ : المتّصل ، كأبي نعيم ،
وأبي الفرج ابن الجوزي ، في كتابه الّذي صنّفه في فضائل معروف. ومعروف كان منقطعاً
في
الصفحه ٢٠ : بالصدود والإنكار ، لصحاح الآثار وصوادق الأخبار ، في كتاب ( الصواقع )
الذي كان في حجب الأستار ، وصار بعد
الصفحه ٢٠٦ : الذهب ٧
/ ٢٦٩
اعتبار كتاب مطالب السئول
هذا ، وقد نقلوا
عن كتاب ( مطالب السئول ) واعتمدوا عليه
الصفحه ٢٢٨ : عليه وسلّم أن يعرّف الخلق أنّه لا
يسألهم عن تبليغ الرسالة أجرا إلاّ المودة في القربى.
والمعنى أنّهم
الصفحه ١٧٦ :
آخى رسول الله
صلّى الله عليه وسلّم بين أصحابه من المهاجرين والأنصار ، وهو أنّه صلّى الله عليه
الصفحه ٣٤٦ :
للمشبه ذلك الأمر الّذي يختصّ بالمشبّه به ، وبه يكون كمال المشبّه به أو قوامه في
وجه الشبه ، ليخيّل أنّ
الصفحه ٤٠٨ : نعيم وأبي الفرج
ابن الجوزي في كتابه الّذي صنّفه في فضائل معروف ).
قلت : إن لم يرووه
لم ينفوه أيضاً
الصفحه ٨٣ :
أن أغمي عليه ،
ثمّ حمل وصار إلى منزله ، ثمّ ولي الخلافة الواثق فأظهر ما أظهره المأمون والمعتصم
الصفحه ٤٠٤ : ، ولذا ألّف ابن ناصر الدين الشافعي عليه كتابه : « الرد الوافر » ولكنّي لم
أقف عليه إلى الآن. وبالجملة
الصفحه ٢١٩ : كتاب النقطة ، وشرح الأسماء الحسنى ،
وشرح فصوص الحكم ، وشرح القصيدة الهمزية الفارضية.
كان ملازماً
الصفحه ١١٤ : . ويحتمل أنّه كان حافظاً للكتاب والسنّة.
ثم « الحافظ » في
اصطلاح المحدّثين : من أحاط علمه بمائة ألف حديث
الصفحه ١٩٢ :
الحافظ أبو محمّد عبدالرّحمن بن إسماعيل المعروف بأبي شامة ، في كتابه الباحث على
إنكار البدع والحوادث : قال
الصفحه ٣١٢ : ( الدهلوي ) ـ في كتابه الّذي عدّه رشيد الدّين الدهلوي
في كتب أهل السنّة المؤلَّفة في مناقب أهل البيت عليهم
الصفحه ١٩٦ : ، وقد أتينا على كثير من ذلك في كتاب الباهر
من أخبار دولتهم ، ولنذكر هاهنا نبذة لعلّه يقف عليها من له حكم
الصفحه ٢ :
رواية
الموفّق بن أحمد الخوارزمي............................................. ٣٢٤
رواية