الصفحه ٢٢٦ : المعتمدة : قال ابن الصبّاغ في
ديباجته : « وبعد ، فعنَّ لي أن أذكر في هذا الكتاب فصولاً مهمّة في معرفة
الصفحه ٢٠١ :
يرفعه بسنده إلى
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أنّه قال :
من أراد أنْ ينظر
إلى آدم في علمه
الصفحه ١٧١ :
كتاب كتائب أعلام الأخيار
وقد ذكر الكفوي في
خطبة كتابه ما نصّه :
« وبعد ، فإنّ سنة
الله الجليلة
الصفحه ٦٦ : )
بقوله : « الصحائف في الكلام أوله. الحمد لله الذي استحق الوجود والوحدة الخ. وهو
على مقدمة وستة صحائف
الصفحه ٤٠ : الصحيحين.
وقد نصَّ ابن
القيسراني في خطبة كتابه الذي جمع فيه ( أسماء رجال الصحيحين ) على أنّ حفاظ
الحديث
الصفحه ٢٢٧ : يقتسمان التركة ، ومنهم من قال توقف التركة حتّى
يصطلح الولدان على تساو أو على مفاضلة. وأخبرني أنّ الخصام
الصفحه ٧٠ : على
أن الغير ما كان أفضل منه لا على أنّه ما يكون ، فجاز أن لا يكون عند ورود هذا
الخبر ويكون بعده
الصفحه ٦١ :
ترجمة ابن النجار الذي نقل ابن حجر كلامه في الثناء على ياقوت ، قال ابن شاكر
الكتبي : « صنّف التاريخ الذي
الصفحه ١٨٣ : السّمعاني أنه رحمهالله سمع من الفراوي
دلائل النبوّة وكتاب البعث والنشور وكتاب الأسماء والصفات وكتاب
الصفحه ١٥٢ :
عبدالرحمن الجامي
في كتابه الذي ألّفه في تراجم مشاهير العرفاء وسمّاه بكتاب ( نفحات الأنس في حضرات
الصفحه ٢١٢ : » (١).
ذكر كتاب ذخائر العقبى
وأمّا كتابه (
ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى ) الّذي قال في خطبته :
« أما
الصفحه ٢٦٧ : في كتاب ( نقود وردود ) : « أمّا بعد ، فلما
كان توقّف استنباط الأحكام الشرعية من مسالكها ، واستخراج
الصفحه ٢٩٥ : ، والمنام الّذي تقدّم عن الذهبي وغيره ...
الثناء على مصنّفات ابن عساكر
وأمّا تصانيف
الحافظ ابن عساكر
الصفحه ٣٨٠ : (
الدهلوي ) في كتاب ( التحفة ) أنّ مجرَّد وقوع الفتح في خيبر على يد علي عليهالسلام ، لا يوجب له
فضيلةً
الصفحه ٣٣٠ :
حيث أنها تقصر عن البيان إلاّبالنية ، والبيان
بالكلام هو المراد ، فظهر هنا التفاوت فيما يدرأ