الصفحه ٣٣٣ : ، صاحب تصانيف ، لطيف الكلام ، جيّد
النظر ـ ونحوه قال الكشي والنجاشي ـ لم يرو عن الأئمة عليهم السلام لكنّه
الصفحه ٣٥٢ : ولد ولده الشيخ
محمّد في بعض تعليقاته على منهج شيخه بقوله : قلت : لا يخفى ما في كلام جدّي من
النظر
الصفحه ٣٨٤ : ، وسموّ رتبته ، وتبحره
في العلوم العقليّة والنقليّة ، ودقّة نظره ، وإصابة رأيه وحدسه ، وثقته وأمانته
الصفحه ١٤١ : وثلاثمائة ، ومعه محمّد بن الفضل الموصلي ، وكان رجلا
شيعيا غير أنّه ينكر وكالة أبي القاسم بن روح ـ رضي اللّه
الصفحه ٦ : مع أهل الأديان ، وسيذكر المصنف
رحمه اللّه عن النجاشي ذلك في عنوان الحسين بن محمّد بن الفضل ، ونذكر
الصفحه ١٣١ : باب الحسن.
وقد حكم المولى الوحيد (٢)
باتحاده مع الأرمني ، حيث حكى عن المحقق الشيخ محمّد رحمه اللّه
الصفحه ٢١٦ :
الرجلين لا وجه له ، وعدم ذكر النجاشي الحسين لا يدلّ على عدم وجوده ، بعد كونه في
مقام تعداد المقتولين مع
الصفحه ٢٣٥ : وثّقه ابن طاوس في
البشرى ، وكأنّه من قولهم : وكان أوجههم ، مع كون عبد الحميد ثقة ، وفي (ست) : له
كتاب
الصفحه ٢٦٩ : ، وكم لهم من نظائر له ، ولنا أن
نتساءل أنّ في كتاب الأغاني مع أنّه يضم عشرة مجلدات في مجون الخلفا
الصفحه ٧ : احتمال التكرار في الترجمة في
كلام النجاشي ـ لا سيما مع الفصل القليل فضلا عن استظهاره في نفسه ـ بعيد
الصفحه ٨ : يتعرضا لترجمة الحسين بن
محمّد بن الفضل مع ترجمة النجاشي له ، وهذا غير عزيز ، ومن تلك الموارد أنّ
النجاشي
الصفحه ٣٢ : صفحة : ٣٨ : (ثقة
جليل) ، وكذا في نسخة مخطوطة تاريخ كتابتها سنة ١٠٢٤ ومقابلة مع نسخة ابن طاوس في
صفحة
الصفحه ٥٤ : المؤمنين خير البشر ، مع
أنّ النبي صلى اللّه عليه وآله وسلّم عند المسلمين أجمع خير البشر ، وأمير
المؤمنين
الصفحه ٦٨ :
المعنون ثقة بالاتفاق مع الحكم باتحاده
مع ابن موفق.
الصفحه ٩٤ : الوشاء البغدادي ، قال : كنت بخراسان مع علي بن موسى الرضا
عليه السلام .. ، وفي صفحة : ٢٧٨ [وطبعة اخرى ١٣٨