الصفحه ٨٠ : إبراهيم روى عن الجواد
عليه السلام أيضا ، فروايته عن الصادق عليه السلام لا تخلو من بعد.
وردّه الداماد في
الصفحه ٣٨٥ :
الغفاري
جاء في الخصال للشيخ الصدوق ابن بابويه
قدّس سرّه ٤٩٧/٢ حديث ٣ من أبواب الأربعة عشر بسنده
الصفحه ٥٦ : لِوَلِيِّهِ سُلْطٰاناً) (٢)
وإنّما الأئمّة ولاة الدم ، وأهل الباب ، وهذا أبو جعفر الإمام. فإن حدث به حدث
فإنّ
الصفحه ٢٠ :
بحر السقاء (١).
انتهى.
وحكى أيضا عن ابن طاوس (٢)
أنّه من الأبواب المعروفين الّذين لا تختلف
الصفحه ٩٣ : الأصحاب أنّه أوّل من نشر أحاديث الكوفيّين بقمّ. وهذا يقتضي القبول
من القمّيين ـ وفيهم الجمّ الغفير من
الصفحه ١٩٦ : بأحسنه
، ولا أخلاه من تفضّله عليه ، وكان اللّه وليّه ، أكثر السلام وأخصّه» ، لا تدع
مجالا للتشكيك في
الصفحه ١١٩ :
لعنه اللّه (١)
، واللّه ما من خالق إلاّ اللّه وحده لا شريك له ، حقّ على اللّه أن يذيقنا الموت
الصفحه ٢٦٦ :
الحسان أقلاّ ، فكان
يقتضي عدّه في عداد القسم الثاني أقلاّ ، لا الرابع ، وكم له من أمثال ذلك
الصفحه ٣٥٤ : وقتوت وقتيّتي : نمّام أو يستمع أحاديث الناس من حيث لا يعلمون سواء
نمّها أو لم ينمّها. انتهى ـ. إلاّ أنّه
الصفحه ٤٩ : ـ إبراهيم بن
النضر من ولد ميثم التمّار
جاء في طبّ الأئمّة : ١٢٤ بسنده : .. أبو
عتاب عبد اللّه بن بسطام
الصفحه ١٢٣ :
ربيعة بن حارثة بن
سعد بن مالك بن النخع الفقيه الكوفي النخعي ، أحد الأئمّة المشاهير ، تابعي ، رأى
الصفحه ١٩٩ : منها وما حرّم ، كتاب الفضائل ، كتاب الضياء (١)
في تاريخ الأئمّة ، كتاب السرائر مثالب ، كتاب النوادر
الصفحه ٦٠ : المراد بأبي
جعفر في كلام (جش) هو الباقر عليه السلام لا الجواد عليه السلام ..
وفي توضيح الاشتباه : ٢١
الصفحه ٩٩ : في طبقة واحدة في الجملة ، فلا استبعاد في روايته عنه. كما أنّ حمّاد بن
عيسى أيضا من أصحاب الأئمّة
الصفحه ١١٧ : الناسخ. وهذه
إحدى المفاسد الّتي ألجأتني إلى العدول من الرموز في أسماء الكتب والأئمّة ؛ فإنّ
علامة المنهج