الصفحه ٦٧ : وذكّروه وفضحوه .. ثم ذكر جمع كبير
ممّن لم يبايعه .. ثم ذكر بعد ذلك إنكار خالد بن سعيد بن العاص ..
ثمّ
الصفحه ١٠٠ : (٥).
ثمّ قال (٦)
:
من (٧)
المجهولين من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام :
أبو جميلة عنبسة ـ بالنون ، بعد
الصفحه ١٠١ :
الأجدع ـ بالدال
المهملة ، بعد الجيم (١)
، والدال المهملة (٢)
ـ ابن أشدّ (٣).
وأبو سخيلة
الصفحه ١١٢ : (وغيرهم)
بعد كونهم ستّة ؛ خامسهم : أبيّ بن كعب ، وسادسهم : قيس ابن سعد بن عبادة الخزرجي ،
إلاّ أن لا يكون
الصفحه ١١٧ : قال : «الأمر
لعلي [عليه السلام] بعدي ، ثمّ للحسن والحسين ، ثمّ في أهل بيتي من ولد الحسين (عليهم
السلام
الصفحه ١٧٩ : ، وقيل : هم أهل بيته وخاصته
، وتجمع على : فصائل.
(٤) وقيل : العشيرة
بعدها ، وقيل : إنّها الرهط الأدنون
الصفحه ١٨٥ : صرف
، لا يساعد عليه طريق شرعي بعد كونه حدسا صرفا ، وتخمينا محضا .. وأي ملازمة بين
اتّحاد الاسم ، أو
الصفحه ٢٢٣ : الاصول ـ بعد بذل مجهوده ، وبعد نصّ الأصحاب
على توثيقه ؛ فإنّ نصّ الأصحاب على توثيقه مانع من صدق الفاسق
الصفحه ٢٢٩ :
الإسلام نصيبا». وقريب منه فيه ما بعده ـ حديث ٩ ـ.
(١) في المصدر : السابع
، بدلا من : السادس ، وقد عدّ
الصفحه ٢٣٥ : أعاد هذا الكلام في ترجمة إسحاق بن
جرير (٧) ، حيث قال ـ بعد شطر
__________________
(١) كذا ، وفي
الصفحه ٢٤١ :
فقال : «أما إنّهم يفتنون بعد موتي ، ويقولون
(١) هو القائم ، وما
القائم إلاّ بعدي بسنين
الصفحه ٢٤٦ : حتّى بعد تحقّقه ، ولا
بدّ من نقل كلامه برمّته تكميلا للفائدة ..
قال رحمه اللّه (٦)
في ترجمة أحمد بن
الصفحه ٢٧٦ : في رواية ذلك الخبر ، لما
علم من سيرة الرواة من عدم الإقدام على رواية حديث إلاّ بعد تحصيل الإجازة من
الصفحه ٢٨٨ : ، بعد
وضوح عراء بذلهم أنفسهم عن كلّ مفسد لعملهم ، من رياء ، أو سمعة ، أو طمع في دنيا
من مال ، أو شرف
الصفحه ٤٠٥ :
المدائن (٣)
والقرى ، وبعده ضاعت الأنساب فانتسبوا إلى البلدان والقرى ، فالساكن ببلد ـ وإن
قلّ