الصفحه ٣٨١ : ، لأخذتهم الأرض (٢).
وأنّهم ليسوا إلاّ عبيدا مملوكين لا
يقدرون على شيء ضرا ولا نفعا (٣)
..
فجعلوا
الصفحه ١١٣ : السلام : «لو فعلتم
ذلك ما كنتم إلاّ حربا لهم ، ولا كنتم إلاّ كالكحل في العين ، أو كالملح في الزاد.
وقد
الصفحه ٣١ : (٣) اشتراطكم إلاّ للموت
، إنّ قوما من قبلكم في بني إسرائيل تشارطوا فيما (٤)
بينهم فما مات أحد منهم حتّى كان نبي
الصفحه ٤٧ : ، وروضة الواعظين ٢/٣٣١ ، وقد كان عاملا لعثمان على ثغر همدان ، كما في وقعة
صفين : ١٥ .. وغيره ، وفي بحار
الصفحه ٦١ : ء رضوان اللّه عليهم التي نصت عليهم هذه
الرواية ، إلاّ أنّه قد عدّ صفوان بن أعين من الحواريين ، وكذا أبو
الصفحه ٧٢ : ـ بعد النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم سنة (٦)
ـ إلاّ ثلاثة» ، فقلت : ومن الثلاثة؟ فقال : «المقداد بن
الصفحه ١٠٩ : اللّه في
الصفحة الحادية والأربعين المطبوعة من بحار الأنوار (١)
، عن الصدوق رحمه اللّه في الخصال (٢)
، عن
الصفحه ١٤٢ : ، فلا يأمرون ولا يؤمرون إلاّ بوساطتهم ، أو لأنّهم
كانوا وكلاء عموما وغيرهم في الجزئيات.
ومن جملة كلمات
الصفحه ٢٣٦ : .
(٦) هذا سقط ، وجاء
في المصدر ولا يتم المعنى إلاّ به. أقول : وقد أخذه بنصه من بحار الأنوار ٤٨/٢٦٣
حديث ١٨
الصفحه ٢٨٣ : حالة الوكلاء والاعتماد عليهم وجلالتهم ، بل وثاقتهم إلاّ
أن يثبت خلافه وتغيير وتبديل وخيانة ، والمغيرون
الصفحه ٢٨٩ : ؛ فإنّا
نستشهد بذلك على كونه في مرتبة أعلى من رتبة العدالة ؛ ضرورة أنّه لا تحصل تلك
القابلية إلاّ بتصفية
الصفحه ٣١٧ : على قتالهم أحد إلاّ أخذت بيده يوم القيامة فأدخلته الجنة
بإذن اللّه.
[قال :] فلمّا قتل ؛ اكتريت راحلة
الصفحه ١١٥ : اللّه ، فقد علمت ما تقدّم لعلي (ع) من رسول اللّه (ص) ، ألا
تعلم أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله
الصفحه ١٣٩ : توص إلى
أحد يقوم مقامك بعد وفاتك ، فقد وقعت الغيبة التامة ، فلا ظهور إلاّ بعد إذن اللّه
ـ تعالى ذكره
الصفحه ٣١٠ : تأخير
وصول الخبر .. ولذا لم يدر الأغلب بالواقعة إلاّ بعد وقوعها ، فعدم الحضور غير
قادح في الرجل بعد