الصفحه ٢٦٧ :
ما أعطى هو وأبوه وطلحة وعائشة الأمان لعثمان بن حنيف
(٤) والي عليّ عليهالسلام على
البصرة حتّى يجي
الصفحه ٢٧٠ :
ونقل فيه في ترجمة محمّد بن أبي حذيفة
(١) : أنّه كان أشدّ الناس تأليباً
(٢) على عثمان ، قال
الصفحه ٢٨١ :
مبايعة عليّ عليهالسلام ، فسُئل عليّ عليهالسلام عنهم ، فقال : «اُولئك
الذين خذلوا الحقّ ، ولم
الصفحه ٢٨٦ :
عمّار بن ياسر
مفتخراً بذلك ، بحيث كان كلّما يستأذن على معاوية يقول : إنّ قاتل عمّار يريد أن
يدخل
الصفحه ٣٧٤ :
وقال صلىاللهعليهوآله
: «سيأتي على الناس زمان لا ينال الملك
فيه إلاّ بالقتل والتجبّر ، ولا
الصفحه ٥ : والطهارة ، وكنوز رموز حكمهم على دليل متين ، وأصل أصيل ما سمحت به
أفكار السلف ، ولا أتت بمثله أبكار
الصفحه ٧ :
أمّا الفاتحة :
فلنذكر
(١) فيها قبل الشروع في بسط المقال خلاصة
الدليل الذي أشرنا إليه على سبيل
الصفحه ٣٩ :
جعلهم شهداء على
النّاس ليشهد محمّد صلىاللهعليهوآله علينا
ولنشهد على شيعتنا ولتشهد شيعتنا على
الصفحه ٦٢ : ، وهَدم الكعبة ، ونكح اُمّه ، فهو على
إيمان جبرئيل وميكائيل ؟ !
أو قدريٌّ
(٤) يقول : لا يكون ما شا
الصفحه ٤١٥ : .
قال الشهرستاني وغيره : إنّ اليهود
أنكروا البداء على اللّه ، وإنّ أكثرهم قالوا بالتشبيه والرؤية ؛ حيث
الصفحه ١٠ :
كافة الإنس والجان ،
وأنزل عليه القرآن (
هُدًى
لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَىٰ
الصفحه ٣٠ : والعثار ، يخصّه اللّه بذلك ؛
ليكون حجّته على عباده ، وشاهده على خلقه ، و(
ذَٰلِكَ
فَضْلُ اللَّهِ
الصفحه ٤٩ :
فأقبل عليهالسلام عليه
وقال له : «قد سألت فافهم الجواب : إنّ في أيدي الناس حقّاً وباطلاً ، وصدقاً
الصفحه ٥١ :
أن يعطيني فهمها وحفظها ، فما نسيت آيةً من كتاب اللّه ولا علماً أملاه عليّ
وكتبته مُنذ دعا اللّه لي
الصفحه ٦٥ : ـ فقلت له :
أخبرني يا مولاي عن العلّة التي تمنع القوم من اختيار إمامٍ لأنفسهم ؟
قال : «مفسد أو مُصلح