الصفحه ٣٧٤ :
وقال صلىاللهعليهوآله
: «سيأتي على الناس زمان لا ينال الملك
فيه إلاّ بالقتل والتجبّر ، ولا
الصفحه ٤٠٢ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
: «إنّ يُوشع بن نون دعا ربَّه ـ وذكر الدعاء ـ فاحتبست له الشمسُ
الصفحه ٤٠٣ :
ومنها : ما في كتاب الخوارزمي : أنّ النبيّ
صلىاللهعليهوآله قال
لعليّ عليهالسلام :
«اتّق
الصفحه ٣٧ :
على رسول اللّه صلىاللهعليهوآله أن
يصبر على أذى قومه ولا يجاهدهم إلاّ بأمره ، فكم من اكتتام قد
الصفحه ٥٤ : اللّه وبين أحد من خلقه ملك مقرّب ولا نبيّ
مرسل ولا من دون ذلك من خلقه كلّهم ، إلاّ طاعتهم له ، فاجتهدوا
الصفحه ٢١٠ :
المقصود ، لاسيّما في
أهل عصر النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
بل في من كان معدوداً من الصحابة ، ولا
الصفحه ٢٢٢ :
وكفى في هذا أنّ اللّه عزوجل لم يحكم بالجنّة لأحد منهم أبداً إلاّ
مع شرط صحّة الإيمان ، والاقتران
الصفحه ٢٧٢ :
الصحابة البدريّين ،
ثمّ خاض في الإفك على عائشة ، فجلده النبيّ صلىاللهعليهوآله
لذلك
الصفحه ٢٩٣ : منها
آحاداً ، بحيث أمكن قدح ما لم يكن منها محفوفاً بقرائن الصدق إلاّ أنّه لا يبقى
مجال شكٍّ في صحّة
الصفحه ٣٣٠ : . . . إلى آخره .
وفي الخبر عن الصادق ، عن آبائه عليهمالسلام : «لم يكن من وُلد
آدم مؤمن إلاّ فقيراً ، ولا
الصفحه ١٠٤ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله مع
ثبوت عدم تقصيره في التبليغ لمّا لم يبق طول (١) مدّة
التكليف ، ولم
الصفحه ٢٢٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
: «كيف أنتم إذا كنتم من دينكم في مثل القمر ليلة البدر لا يبصره منكم إلاّ
الصفحه ٣٥٠ :
أحد ، واُخفت في
اللّه وما يخاف أحد» (١) ،
الخبر .
وفي كتاب الديلمي : عن أنس قال : قال
النبيّ
الصفحه ٣٧٩ : ،
فإنّه سيأتي عليكم زمان لا ينجو فيه من ذوي الدين إلاّ من ظنّوا أنّه أبله ، وصبّر
نفسه على أن يقال له
الصفحه ٣٨ : : وإن لم ير الملك ؛ لكفاية السماع
للوصيّ ؛ ولهذا يكون الوصيّ محدّثاً والنبيّ رائياً وغيرهما خالياً