الصفحه ٣٩٧ : قول النبيّ صلىاللهعليهوآله :
«إنّ اللّه لم يبعث نبيّاً قبلي إلاّ كان في اُمّته من بعده مرجئة
الصفحه ٣٨٩ : شأنه : ( وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِن نَّبِيٍّ فِي
الْأَوَّلِينَ * وَمَا يَأْتِيهِم مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا
الصفحه ٣٩٩ :
قال : «ما من نبيّ
إلاّ وله نظير من اُمّته وعليّ عليهالسلام نظيري»
(١) .
وكون الحسنين
الصفحه ٣٣٨ : صلىاللهعليهوآله أنّه
قال : «ما اختلفت اُمّة بعد نبيّها إلاّ ظهر أهل باطلها على أهل حقّها»
(٢) .
وفيه أيضاً عنه
الصفحه ٥٣ : بهذه الصفة .
فالحجّة لا يكون إلاّ من نسلهم ، يقوم
مقام النبيّ صلىاللهعليهوآله في
الخلق بالعلم الذي
الصفحه ٢٢٦ :
وأمّا الصلاة فظاهر أنّهم لم يحفظوا
صلاة النبيّ صلىاللهعليهوآله ،
وإلاّ لما اختلفوا في كيفيّتها
الصفحه ٢٩٤ : صلىاللهعليهوآله أنّه
كان يبكي في آخر عمره ، فيقول : لا أرى شيئاً ممّا كان في عهد النبيّ صلىاللهعليهوآله إلاّ
الصفحه ٣٣١ :
رأسه وسادة محشوّة
ليفاً ، فسلّمت عليه ، ثمّ جلست ، فقلت : يارسول اللّه ، أنت نبيُّ اللّه وصفوته
الصفحه ٢٣٥ : النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
: «ستفتح مشارق الأرض ومغاربها على اُمّتي ، ألا وعمّالها في النار إلاّ من
الصفحه ٤٠٠ :
باب عليّ عليهالسلام : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله سمع
كلام الناس في ذلك فخطب وقال : «إنّ
الصفحه ٣٩ : الملك وإن لم يره ، وأنّ الرؤية مختصّة بالنبيّ .
وعلى أنّ حكم اللّه الوارد منه لا يكون
إلاّ واحداً
الصفحه ٧٥ :
فيتعاهدون نوحاً
وزمانه الذي يخرج فيه ، وكذلك جاء في وصيّة كلّ نبيّ ، حتّى بعث اللّه محمّداً
الصفحه ٢٣٦ :
وفي كتاب الطبراني : عن عبداللّه بن
الحارث (١) ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
: «ستكون بعدي
الصفحه ٢٤٠ : السلاح فليس منّا» (٣) .
وفيه : عن أنس ، قال : قال النبيّ صلىاللهعليهوآله: «لا يأتي عليكم
زمان إلاّ
الصفحه ٣٤٧ :
: عن ابن النعمان (٢) ،
عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال
: «إذا أحبّ اللّه عبداً حماه الدنيا كما يحمي